responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 103
119 - وَعَنْهُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ شَهِدَ الْعِشَاء فِي جَمَاعَةٍ كَانَ لَهُ قِيَامُ نِصفِ لَيْلَةٍ، وَمَنْ صَلَّى الْعِشَاءَ وَالْفَجْرَ فِي جَمَاعَةٍ كَانَ لَهُ كَقِيَامِ لَيْلَةٍ». [1] =صحيح

120 - عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم -: «أَعْتِمُوا بِهَذِهِ الصَّلاَةِ، فَإِنَّكُمْ قَدْ فُضِّلْتُمْ بِهَا [2] عَلَى ساَئِرِ الأُمَمِ، وَلَمْ تُصَلِّهَا أُمَّةٌ قَبْلَكُمْ». [3] =صحيح

مَا جَاءَ مِن أَمْر الرَّسُول - صلى الله عليه وسلم - بِتَخْفِيف الصَّلاة
121 - عَنِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: سَأَلتُ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - أَنْ يَجْعَلَنِي إِمَامَ قَوْمِي فَقَالَ: «صَلِّ بِصَلاَةِ أَضْعَفِ الْقَومِ [4] وَلاَ تَتَّخِذ مُؤذِّناً يَأخُذُ عَلَى أَذَانِهِ أَجْراً». [5] =صحيح

122 - عَنْ أَبِي وَاقِدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: «كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - أَخَفَّ النَّاسِ صَلاَةً عَلَى النَّاس، وَأَطْوَل النَّاسِ صَلاَةً لِنَفْسِهِ - صلى الله عليه وسلم -». [6] =صحيح

مَا جَاءَ فِيمَن أَمَّ النَّاسَ وَهُم لَهُ كَارِهُون
123 - عَنْ أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: «ثَلاَثَةٌ لا

[1] الترمذي (221) باب ما جاء في فضل العشاء والفجر في جماعة، تعليق الألباني "صحيح".
[2] قد فضلتم بها: أي: صلاة العشاء.
[3] أبو داود (421) باب في وقت العشاء الآخر، تعليق الألباني "صحيح"، أحمد (22119)، تعليق شعيب الأرنؤوط "إسناده صحيح".
[4] أضعف القوم: هو بأن ينظر ما يَحْتَمِلَهُ أضعف القوم فيصلي بصلاته مراعيا له، من غير أن يخل بها.
[5] المعجم الكبير (1057)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (3773).
[6] أحمد (21949)، تعليق الألباني "صحيح"، صحيح الجامع (4636)، الصحيحة (2056).
نام کتاب : العمل الصالح نویسنده : سامي محمد    جلد : 1  صفحه : 103
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست