responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الزهد نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 1  صفحه : 271
1954 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ، حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْأَحْوَلُ، حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ الْمُنْذِرِ الثَّوْرِيُّ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: كَانَ الرَّبِيعُ بْنُ خُثَيْمٍ يَقُولُ: {§وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا} [الطلاق: 2] ، قَالَ: «مِنْ كُلِّ شَيْءٍ ضَاقَ عَلَى النَّاسِ»

1955 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنَا مَنْ، سَمِعَ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ مَهْدِيٍّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ النَّضْرِ الْحَارِثِيِّ قَالَ: قَالَ الرَّبِيعُ بْنُ خُثَيْمٍ: «§تَفَقَّهْ ثُمَّ اعْتَزِلْ»

1956 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا شَرِيكٌ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ مَسْرُوقٍ، عَنْ مُنْذِرٍ، عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ، {§إِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ} [التكوير: 4] قَالَ: «أَرْنَابُهَا فَلَمْ تُحْلَبْ وَلَمْ تُصَرَّ»

1957 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَيُّوبَ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ قَالَ: حَدَّثَتْنِي جَدَّتِي، عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ، قَالَتْ: «§كَانَ يَخْرُجُ عَطَاؤُهُ وَكَانَ أَلْفَيْنِ فَيُمْسِكُ أَلْفًا وَمِائَتَيْنِ لِيُنْفِقَهُ وَيَتَصَدَّقُ بِالْبَقِيَّةِ»

1958 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي صَالِحُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْيَزِيدِيُّ قَالَ: سَمِعْتُ سَعِيدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ، يَقُولُ إِذَا أَصْبَحَ: " §اعْمَلُوا خَيْرًا وَدُومُوا عَلَى صَالِحٍ وَلَا يَطُولَنَّ عَلَيْكُمُ الْأَمَدُ فَتَقْسُوَ قُلُوبُكُمْ {وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ قَالُوا سَمِعْنَا وَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ} [الأنفال: 21]

1959 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي ابْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا وَهْبُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ قَيْسٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْمُنْذِرِ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ، عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَجْمَعُ فِي قَبْضَتِهِ ثُمَّ يَقُولُ: «§أَيْنَ الْجَبَّارُونَ؟ أَيْنَ الْمُتَكَبِّرُونَ؟ أَيْنَ الَّذِينَ يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ؟ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ»

1960 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ أَبُو النَّضْرِ، حَدَّثَنَا شَيْبَانُ، عَنْ عَاصِمٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ قَالَ: انْطَلَقْتُ أَنَا وَقَيْسُ بْنُ عُسَيْلٍ، وَحَيَّةُ بْنُ عُسَيْلٍ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَلَمَةَ، هَذَا أَخُو شَقِيقٍ إِلَى الرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ، فَلَمَّا أَتَيْنَا الْمَجْلِسَ قُلْنَا: أَيْنَ مَنْزِلُ الرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ؟ قَالَ: فَجَهِدْنَاهُ لِمَا رَأَوْا مِنْ شَارَتِنَا، فَقَالُوا: أَمَا إِنَّكُمْ تَأْتُونَ رَجُلًا إِنْ حَدَّثَكُمْ لَا يَكْذِبْكُمْ وَإِنْ تَأْمَنُوهُ لَا يُخُنْكُمْ وَإِنْ يَعِدْكُمْ لَا يُخْلِفْكُمْ، هَذَا مَنْزِلُهُ حَيْثُ تَرَوْنَ قَالَ: فَدَخَلْنَاهُ عَلَيْهِ وَهُوَ فِي مَسْجِدِهِ فَقُلْنَا: جِئْنَاكَ لِتَذْكُرَ فَنَذْكُرَ مَعَكَ قَالَ: فَرَفَعَ يَدَيْهِ وَقَالَ: اللَّهُمَّ إِنَّ هَؤُلَاءِ جَاءُوا لِأَذْكُرَكَ فَيَذْكُرُوكَ مَعِي وَلَمْ يَجِيئُوا لِأَزْنِيَ فَيَزْنُوا مَعِي وَلَا لِأَشْرَبَ فَيَشْرَبُوا مَعِي قَالَ: ثُمَّ طَفِقَ يُحَدِّثُنَا، فَقَالَ: «§لَا خَيْرَ فِي الْكَلَامِ إِلَّا فِي تِسْعٍ التَّسْبِيحِ وَالتَّحْمِيدِ وَالتَّهْلِيلِ وَالتَّكْبِيرِ وَقِرَاءَةِ الْقُرْآنِ وَالْأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنِ الْمُنْكَرِ وَسُؤَالِكَ الْخَيْرَ وَتَعَوُّذِكَ مِنَ الشَّرِّ»

1961 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَسْرُوقٍ، عَنْ مُنْذِرٍ الثَّوْرِيِّ، عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ، أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ: " §السَّرَائِرَ السَّرَائِرَ اللَّاتِي -[272]- يَخْفَيْنَ عَلَى النَّاسِ وَهِيَ عِنْدَ اللَّهِ بِوَادٍ قَالَ: وَيَقُولُ: الْتَمِسُوا دَوَاءَهُنَّ قَالَ: ثُمَّ يَقُولُ: وَمَا دَوَاؤُهُنَّ أَنْ تَتُوبَ ثُمَّ لَا تَعُودَ "

نام کتاب : الزهد نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 1  صفحه : 271
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست