responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الترغيب والترهيب نویسنده : المنذري، عبد العظيم    جلد : 3  صفحه : 115
3295 - وَعَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ إِنَّكُم ستحرصون على الْإِمَارَة وستكون ندامة يَوْم الْقِيَامَة فنعمت الْمُرضعَة وبئست الفاطمة
رَوَاهُ البُخَارِيّ وَمُسلم

3296 - وَعَن أبي هُرَيْرَة أَيْضا رَضِي الله عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ ويل لِلْأُمَرَاءِ ويل للعرفاء ويل للأمناء ليتمنين أَقوام يَوْم الْقِيَامَة أَن ذوائبهم معلقَة بِالثُّرَيَّا يدلون بَين السَّمَاء وَالْأَرْض وَإِنَّهُم لم يلوا عملا
رَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه وَالْحَاكِم وَاللَّفْظ لَهُ وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد

3297 - وَفِي رِوَايَة لَهُ وَصحح إسنادها أَيْضا قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول ليوشكن رجل أَن يتَمَنَّى أَنه خر من الثريا وَلم يل من أَمر النَّاس شَيْئا
قَالَ الْحَافِظ وَقد وَقع فِي الْإِمْلَاء الْمُتَقَدّم بَاب فِيمَا يتَعَلَّق بالعمال والعرفاء والمكاسين والعشارين فِي كتاب الزَّكَاة أغْنى عَن إِعَادَته هُنَا

3298 - وَعَن عبد الرَّحْمَن بن سَمُرَة رَضِي الله عَنهُ قَالَ قَالَ لي رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَا عبد الرَّحْمَن بن سَمُرَة لَا تسْأَل الْإِمَارَة فَإنَّك إِن أعطيتهَا من غير مَسْأَلَة أعنت عَلَيْهَا وَإِن أعطيتهَا عَن مَسْأَلَة وكلت إِلَيْهَا الحَدِيث
رَوَاهُ البُخَارِيّ وَمُسلم

3299 - وَعَن أنس رَضِي الله عَنهُ عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ من ابْتغى الْقَضَاء وَسَأَلَ فِيهِ شُفَعَاء وكل إِلَى نَفسه وَمن أكره عَلَيْهِ أنزل الله عَلَيْهِ ملكا يسدده
رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَاللَّفْظ لَهُ وَقَالَ حَدِيث حسن غَرِيب وَابْن مَاجَه وَلَفظه وَهُوَ رِوَايَة التِّرْمِذِيّ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من سَأَلَ الْقَضَاء وكل إِلَى نَفسه وَمن أجبر عَلَيْهِ ينزل عَلَيْهِ ملك فيسدده

نام کتاب : الترغيب والترهيب نویسنده : المنذري، عبد العظيم    جلد : 3  صفحه : 115
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست