responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الترغيب والترهيب نویسنده : المنذري، عبد العظيم    جلد : 2  صفحه : 304
4 - التَّرْغِيب فِيمَا يَقُول إِذا خرج من بَيته إِلَى الْمَسْجِد وَغَيره وَإِذا دخلهما قَالَ الْحَافِظ كَانَ الْأَلْيَق بِهَذَا الْبَاب أَن يكون عقيب الْمَشْي إِلَى الْمَسَاجِد لَكِن حصل ذُهُول عَن إمْلَائِهِ هُنَاكَ وَفِي كل خير

2484 - عَن أنس رَضِي الله عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ إِذا خرج الرجل من بَيته فَقَالَ بِسم الله توكلت على الله وَلَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه يُقَال لَهُ حَسبك هديت وكفيت ووقيت وَتَنَحَّى عَنهُ الشَّيْطَان
رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَحسنه وَالنَّسَائِيّ وَابْن حبَان فِي صَحِيحه
وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَلَفظه قَالَ إِذا خرج الرجل من بَيته فَقَالَ بِسم الله توكلت على الله لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه يُقَال لَهُ حِينَئِذٍ هديت وكفيت ووقيت وَتَنَحَّى عَنهُ الشَّيْطَان فَيَقُول لَهُ شَيْطَان آخر كَيفَ لَك بِرَجُل هدي وكفي وَوُقِيَ

2485 - وَعَن عُثْمَان بن عَفَّان رَضِي الله عَنهُ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم مَا من مُسلم يخرج من بَيته يُرِيد سفرا أَو غَيره فَقَالَ حِين يخرج آمَنت بِاللَّه اعتصمت بِاللَّه توكلت على الله لَا حول وَلَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه إِلَّا رزق خير ذَلِك الْمخْرج
رَوَاهُ أَحْمد عَن رجل لم يسمه عَن عُثْمَان وَبَقِيَّة رُوَاته ثِقَات

2486 - وَعَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ رَضِي الله عَنهُ قَالَ سَمِعت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يَقُول من خرج من بَيته إِلَى الصَّلَاة فَقَالَ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسأَلك بِحَق السَّائِلين عَلَيْك وبحق خروجي إِلَيْك إِنَّك تعلم أَنه لم يخرجني أشر وَلَا بطر وَلَا سمعة وَلَا رِيَاء خرجت هربا وفرارا من ذُنُوبِي إِلَيْك خرجت رَجَاء رحمتك وشفقا من عذابك خرجت اتقاء سخطك وابتغاء مرضاتك أَسأَلك أَن تنقذني من النَّار بِرَحْمَتك وكل الله بِهِ سبعين ألف ملك يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ وَأَقْبل الله عَلَيْهِ بِوَجْهِهِ حَتَّى يفرغ من صلَاته
ذكره رزين وَلم أره فِي شَيْء من

نام کتاب : الترغيب والترهيب نویسنده : المنذري، عبد العظيم    جلد : 2  صفحه : 304
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست