لست ضد البلوتوث والوسائط وجوال نت وحتى الاتصال المرئي (الجيل الثالث) بل أنا معها ولها وقد استفدت منها شخصياً وما أزال وأحمد الله على هذه التقنيات الجديدة أنها بين يدي استفيد منها وأفيد لا سميا أننا في مجتمع مقبلٌ على انفتاح تقني بل قد لا أكون مبالغاً بأننا دخلنا بدايته وذا يوجب علينا التربية الذاتية واحترام الآخرين ومراقبة الله في كل شيء فخدمة الوسائط mms تتغذى وبشكل كبير على ملفات البلوتوث المجانية حسب الحجم المسموح به في الإرسال والتلقي وحينها يجب أن نجيب أنفسنا جيدا ما نحن فاعلون أمامها وهي أقوى من البلوتوث خطرا وأفضل منه خيرا كذلك , فالوسطية في الحكم والاعتدال في الطرح يريحنا كثيرا في التعامل مع التقنيات الجديدة وأنها نافعة في الجملة لكن المشكلة في استخدامها وطريقة التعامل معها.