أتذكر قصة مؤثرة تحت إهمال الواجبات تجاه بيوتنا المحافظة وسمحنا للغريب أن يدخل باسم الخادمة أو السائق أو المعلم الخصوصي أو الصديقة أو تساهل عائلة مع خادمتهم بشكل يطول المقام بعرضه كان نتاج ذلك السماح لها باقتناء جوال مزود بخدمة الكاميرا وتقنية البلوتوث فقد قامت بتصوير الفتاة الوسطى للعائلة التي كانت على قدر من الجمال وذلك بلقطات عفوية ومختلفة لها داخل المنزل وخاصة وهي نائمة أو جالسة مع أمها بل صورتها أثناء رحلتهم في عطلة الصيف مع أهلها وأخواتها وكلنا نعرف ما يكون في السفر من تكشف معتاد وأخذ راحة دون مبالغة في الستر لكونها بين أهلها , لتقوم الخادمة بنشر ذلك عند السائق وصديقاتها من الخادمات في محيطها العائلي.