responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأذكار - ت الأرنؤوط نویسنده : النووي، أبو زكريا    جلد : 1  صفحه : 277
مراراً - إنْ كانَ أحدكم مادحا أخاه لاَ مَحَالَةَ فَلْيَقُلْ: أحْسِبُ كَذَا وكَذَا إنْ كانَ يَرَى أنَّهُ كَذَلِكَ، وَحَسِيبُهُ اللَّهُ وَلا يزكني على اللَّهِ أحَداً ".
وأما أحاديث الإِباحة فكثيرةٌ لا تنحصر، ولكن نُشير إلى أطراف منها.
797 - فمنها قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح لأبي بكر رضي الله عنه: " ما ظَنُّكَ باثْنَيْنِ اللَّهُ ثالِثُهُما؟ ".
798 - وفي الحديث الآخر: " لست منهم " أي لستَ من الذين يُسبلون أُزرَهم خيلاء.
799 - وفي الحديث الآخر " يا أبا بَكْرٍ لا تَبْكِ، إنَّ أمَنَّ النَّاسِ عَليَّ في صُحْبَتِهِ وَمَالِهِ أبُو بَكْرٍ، وَلَوْ كُنتُ مُتَّخِذاً مِنْ أُمَّتِي خَلِيلاً لاتَّخَذْتُ أبا بَكْرٍ خليلا ".
800 - وفي الحديث الآخر: " أرْجُو أنْ تَكُونَ مِنْهُم " أي من الذين يُدْعون من جميع أبواب الجنة لدخولها.
801 - وفي الحديث الآخر " ائْذَنْ لَهُ وَبَشِّرْهُ بالجنة " 802 - وفي الحديث الآخر " اثْبُتْ أُحُدُ فإنَّمَا عَلَيْكَ نَبيٌّ وَصِدّيقٌ وشهيدان ".
803 - وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " دَخَلْتُ الجَنَّةَ فَرأيْتُ قَصْراً، فَقُلْتُ: لِمَنْ هَذَا؟ قالُوا: لِعُمَرَ، فأرَدْتُ أنْ أدْخُلَهُ، فَذَكَرْتُ غَيْرَتَكَ، فقال عمر رضي الله عنه: بأبي وأمي يا رسول الله، أعليك أغار؟ ".
804 - وفي الحديث الآخر: " يا عمر ما لَقِيَكَ الشَّيْطانُ سالكا مجالا إلا سلك مجالا غير فجك ".
805 - وفي الحديث الآخر: " افْتَحْ لِعُثْمانَ وَبَشِّرْهُ بالجَنَّةِ ".
806 - وفي الحديث الآخر قال لعليّ: " أنْتَ مِنِّي وأنا مِنْكَ ".
807 - وفي الحديث الآخر قال لعليّ: " أما تَرْضَى أنْ تَكُونَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى؟ ".
808 - وفي الحديث الآخر قال لبلال: " سَمِعْتُ دَفَّ نَعْلَيْكَ في الجنة ".
809 - وفي الحديث الآخر قال لأُبيّ بن كعب: " لِيَهْنَأْكَ [1] العِلْمُ أبا المنذر ".

[1] الذي في " صحيح مسلم ": لهينك.
(*)
نام کتاب : الأذكار - ت الأرنؤوط نویسنده : النووي، أبو زكريا    جلد : 1  صفحه : 277
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست