نام کتاب : الصواعق المرسلة في الرد على الجهمية والمعطلة نویسنده : ابن القيم جلد : 1 صفحه : 387
ونظير ذلك إطراد قوله {وَنَادَيْنَاهُ} [مريم52] {وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ} [القصص62] {وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا} [الأعراف22] {وَمَا كُنْتَ بِجَانِبِ الطُّورِ إِذْ نَادَيْنَا} [القصص46] {إِذْ نَادَاهُ رَبُّهُ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ} [النازعات16} ونظائرها ولم يجىء في موضع واحد أمرنا من يناديه ولا ناداه ملكنا فتأويله بذلك عين المحال والباطل ونظير ذلك إطراد قوله: "ينزل ربنا كل ليلة إلى سماء الدنيا فيقول...." في نحو ثلاثين حديثا كلها مصرحة
نام کتاب : الصواعق المرسلة في الرد على الجهمية والمعطلة نویسنده : ابن القيم جلد : 1 صفحه : 387