مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
فقه المالكي
فقه العام
فقه الشافعي
فقه الحنفي
فقه الحنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
محاضرات مفرغة
أصول الفقه والقواعد الفقهية
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
نصاب الاحتساب
نویسنده :
السنامي
جلد :
1
صفحه :
344
الْمُنكر وَذكر فِيهِ قَالَ صَاحب الْإِيضَاح وسع فِي الهجوم على الْخصم بعض أَصْحَابنَا قَالُوا أَرَادَ بِهِ أَبُو يُوسُف وَقد رُوِيَ أَنه كَانَ يفعل فِي زمن قَضَائِهِ وَقد روى هِشَام عَن مُحَمَّد مثل هَذَا أَيْضا وَأَصله مَا رُوِيَ عَن عمر رَضِي الله عَنهُ أَنه هجم على بَيت رجلَيْنِ أَحدهمَا قرشي وَالْآخر ثقفي بلغه أَن فِي بيتهما شرابًا فَوَجَدَهُ فِي بَيت أَحدهمَا دون الآخر وَكَذَلِكَ هجم على بَيت نايحة بِالْمَدِينَةِ وأخرجها وعلاها بِالدرةِ حَتَّى سقط الْخمار عَن رَأسهَا وَصُورَة الهجوم على الْخُصُوم أَن يكون لرجل على رجل دين فتوارى الْمَدْيُون فِي منزله وَتبين ذَلِك للْقَاضِي يبْعَث القَاضِي إثنين من أمنائه ومعهما جمَاعَة من أعوان القَاضِي وَمن النِّسَاء إِلَى منزله بَغْتَة حَتَّى يهجموا على منزله وَيقف الأعوان بِالْبَابِ وحول الْمنزل وعَلى السَّطْح حَتَّى لَا يُمكنهُ الْهَرَب ثمَّ يدْخل النِّسَاء الْمنزل من غير اسْتِئْذَان وحشمة فيأمرن حرم الْمَطْلُوب حَتَّى يدخلن فِي زَاوِيَة ثمَّ يدْخل أعوان القَاضِي ويفتشون الدَّار غرفَة غرفَة وَمَا تَحت الستور حَتَّى إِذا
نام کتاب :
نصاب الاحتساب
نویسنده :
السنامي
جلد :
1
صفحه :
344
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir