نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله جلد : 1 صفحه : 87
ولم يرو لنا نص هذه الكتب.
(4- 6) المقريزي: وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه هو الذي كتب إليهم بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي بصير: «ويل امّه محشّ حرب لو كان معه رجال» ، وأخبرهم أنه بالساحل.
فاجتمع ...
(9- 10) مصعب: يسألونه أن يضمم إليه فلا حاجة لهم فيهم.
(14/ مكرر) كتابه صلى الله عليه وسلم إلى قريش
راجع الوثيقة 22 في مقدمة الطبعة الثالثة وهي من زيادات الطبعة الرابعة
(14/ ألف) كتاب حاطب إلى قريش
السهيلي 2/ 266
قابل تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 58- بس 2/ 1 ص 97- مسلم 44/ 36 رقم 2494- أنساب البلاذري 1/ 354- إمتاع الأسماع للمقريزي ج 1 ص 362- به ص 809- 810- المطالب العالية لابن حجر، ع 3779، 4365 (عن أبي يعلى) - إرشاد الساري للقسطلّاني 6/ 382- مغازي الواقدي، ورقة 180/ ب.
«وعزم على غزو مكة وقال: اللهم أعم الأخبار عنهم- يعني قريشا- فكتب حاطب بن أبي بلتعة مع سارة مولاة أبي لهب إلى قريش بخبر رسول الله وما اعتزم عليه. فنزل جبريل فأخبره بما فعل حاطب. فوجّه بعلي بن أبي طالب والزبير وقال: خذ الكتاب منها.
فلحقاها، وقد كانت تنكّبت [عن] الطريق. فوجد الكتاب في شعرها، وقيل في فرجها» . وقال السهيلي: وقد قيل إنه كان في الكتاب:
إن النبي صلى الله عليه وسلم قد توجه إليكم بجيش كالليل، يسير كالسيل. وأقسم بالله لو سار إليكم وحده لنصره الله عليكم فإنه منجز له ما وعده.
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله جلد : 1 صفحه : 87