responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    جلد : 1  صفحه : 77
11 هدنة الحديبية
به ص 747- 748- بآ ورقة 170- تفسير الطبري ج 26 ص 55- المغازي للواقدي (مخطوطة المتحف البريطاني) ورقة 140 (ص 611- 612 من المطبوع) - بس ج 2/ 1 ص 70- 71، وأيضا 73- 74- طب ص 1546- 1547- الجاحظ، الرسالة العثمانية، ص 70، 77، 81 مرتين- ابن زنجويه، كتاب الأموال (خطية بوردور، تركيا) ، ورقة 54 ألف، ب- الباقلاني، إعجاز القرآن (مصر 1315 هـ) ص 64- عمخ ع 60 عن أحمد بن حنبل وغيره ثلاث روايات- سيرة الطبري رواية البكري: فصل الحديبية (مخطوطة أيا صوفيا) - بك ج 4 ص 168- 169- أنساب الأشراف للبلاذري ج 1 ص 349- 351- إمتاع الأسماع للمقريزي ج 1 ص 297- 298- الوفاء لابن الجوزي، ص 698- 699- الحلبي 2/ 23- 25- بحن 4/ 325، 328- 331.
قابل بع ع 441- 444- صحيح البخاري 64: 43، 64: 35/ 29؛ 53: 6، 7؛ 54:
1- بيو ص 129- شرح السير الكبير للسرخسي 4/ 61- المبسوط للسرخسي 30/ 169- كنز العمال ج 5 ع 5534، 5536 عن ابن أبي شيبة- بط ع 26- تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 55. ولمراجع أخرى راجع فنسنك، مفتاح كنوز السنة، تحت كلمة الحديبية- المعجم المفهرس له، تحت صالح واصطلح. إرشاد الساري للقسطلّاني 8/ 158- كتاب الشروط للطحاوي، طبع نيو نيويارك 1972 ج 1/ 4- 5- بث 2/ 388.
وانظر كايتاني 6: 34- هيفيننك، الضميمة الثانية- إشبر نكر ج 3 ص 246 (وهو يذكر نصا آخر عن التيمي أيضا) .
1) باسمك اللهمّ.
2) هذا ما صالح عليه محمد بن عبد الله سهيل بن عمرو.
3) واصطلحا على وضع الحرب عن الناس عشر سنين يأمن فيهنّ الناس ويكفّ بعضهم عن بعض.
4) [على أنه من قدم مكة من أصحاب محمد حاجّا أو معتمرا أو يبتغي من فضل الله فهو آمن على دمه وماله، ومن قدم المدينة من قريش مجتازا إلى مصر أو إلى الشام يبتغي من فضل الله فهو آمن على دمه وماله] .
5) على أنه من أتى محمدا من قريش بغير إذن وليّه ردّه عليهم، ومن جاء قريشا ممن مع محمد لم يردّوه عليه.

نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    جلد : 1  صفحه : 77
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست