responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    جلد : 1  صفحه : 64
(56- 57) بع، زنجويه: 56- 57 (مع تقديم وتأخير) .
(58) بع: ليهود الأوس- زنجويه: ليهود الأوس مثل ذلك ...
(59- 60) بع، زنجويه: ... إلا من ظلم ... (ولكن راجع حاشية المادة 46 أدناه) .
(61- 65) بع، زنجويه: ...
(66) بع، زنجويه: أحد منهم.
(67- 68) بع، زنجويه: ...
(69- 70) بع: ... وأن بينهم النصر- زنجويه: ... على اليهود.
(70- 71- 72) بع: بينهم النصيحة والنصر للمظلوم- زنجويه: والنصيحة والنصر للمظلوم
(73) بع، زنجويه: ... (راجع ايضا المادة 24، 37) .
(74) بع، زنجويه: وأن المدينة جوفها حرم لأهل.
(75- 76) بع، زنجويه: ...
(77- 78) بع: من حدث.. يخاف.
(78- 79) بع، زنجويه: فإن أمره إلى الله وإلى محمد النبي ...
(80) زنجويه، بع: ...
(82- 83- 84) بع: وإنهم إذا دعوا إلى صلح حليف لهم فإنهم يصالحونه وإن دعونا إلى مثل ذلك فأنه لهم على المؤمنين، إلا من حارب الدين- زنجويه: وإنهم إذا دعوا اليهود إلى صلح حليف لهم بالأسوة فإنهم يصالحونه وإن دعونا إلى مثل ذلك فإنه لهم على المؤمنين إلا من حارب الدين.
(85) بع، زنجويه: على كل أناس حصتهم من النفقة ...
(86- 88) بع، زنجويه: الأوس ومواليهم وأنفسهم مع البر المحسن من أهل هذه الصحيفة وإن بني الشطيبة بطن من جفنة وإن البر دون الإثم فلا يكسب. (إلا أنه عند زنجويه: بني الشطبة مثل جفنة- ولا يكسب) - به: مع البر المحسن.
(90) بع، زنجويه: ... لا يحول الكتاب دون ظالم ولا آثم.
(91- 92) بع، زنجويه: آمن إلا من ظلم وأثم. وإن أولاهم بهذه الصحيفة البر المحسن.

(1/ ألف) تحريم المدينة المنورة وتحريره وهو تخطيط حدود الدولة البلدية بالمدينة
مسلم 15/ 457- بحن ج 4 ص 141 ع 10- تقييد العلم للخطيب ص 72- المطري ما أنست الهجرة من معالم دار الهجرة (خطية عارف حكمت بالمدينة المنورة) .
(ولتفصيل حدود حرم المدينة راجع قسم شرح الألفاظ تحت كلمة «حرم» ) .
عن رافع بن خديج ... فإن المدينة حرام حرّمها رسول الله صلى

نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    جلد : 1  صفحه : 64
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست