responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    جلد : 1  صفحه : 207
مصحح الكتاب في حاشية الفصل ع 1026 أن ابن شيبة أيضا ذكره) - المطالب العالية لابن حجر، ج 1 ع 809 (عن إسحاق بن راهويه) - الدراسات لمحمد مصطفى الاعظمي ص 139 (وارجع الى الجرح والتعديل) لأبي حاتم الرازي 3/ 1، 224- 225، والاصابة لابن حجر، ع 5810- بعب ع 1917- الوثائق السياسية اليمنية للاكوع الحوالي، ص 100 (وارجع إلى كتاب الأموال، والخراج ليحيى بن آدم، والتاريخ المجهول الذي عنده في المخطوطة- المصنّف لعبد الرزاق ع 6793 (في الجروح والغنم والابل والبقر) ، ع 1328 (أن لا يمسّ القرآن إلا على طهر، وارجع المحشي إلى الدارقطني ص 45، والسنن الكبرى للبيهقي 1/ 87) ، وع 7085 (في زكاة الفضة وأرجع المحشي إلى مجمع الزوائد للهيثمي 3/ 72 عن البزار، والسنن الكبرى للبيهقي 4/ 89) ، وع 5651: «أخّر الفطر، وذكّر الناس، وعجّل الاضحى» وأرجع المحشي إلى السنن الكبرى للبيهقي 3/ 282 وزاد: مرسل وقد طلبته في سائر الروايات بكتابه إلى عمرو بن حزم فلم أجده»
وانظر كايتاني 10: 14- اشپر بر ص 83- 85
وقد كان بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بني الحارث بن كعب بعد أن ولّى وفدهم عمرو بن حزم ليفقّههم في الدين، ويعلمهم السنّة ومعالم الإسلام، ويأخذ منهم الصدقات، وكتب له كتابا عهد فيه عهده وأمره فيه أمره:
بسم الله الرحمن الرحيم
(1) هذا بيان من الله ورسوله- «يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ» - عهد محمد النبي رسول الله، لعمرو بن حزم حين بعثه إلى اليمن.
(2) أمره بتقوى الله في أمره كلّه، فإن الله مع الذين اتّقوا والذين هم محسنون.
(3) وأمره أن يأخذ بالحقّ كما أمره الله.
(4) وأن يبشر الناس بالخير ويأمرهم به، ويعلّم الناس القرآن ويفقّههم فيه، وينهي الناس، فلا يمسّ القرآن إنسان إلا وهو طاهر.
(5) ويخبر الناس بالذي لهم والذي عليهم.
(6) ويلين للناس في الحقّ ويشتدّ عليهم في الظلم، فإن الله كره الظلم ونهى عنه فقال: «أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ» .

نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    جلد : 1  صفحه : 207
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست