responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    جلد : 1  صفحه : 173
91 إلى طهفة بن زهير وقومه من بني نهد
قلقش ج 6 ص 368- 369- بعر ج 1 ص 140- عمخ ع 24 (روايتان) كنز العمال ج 5 ع 5700 (وقال: ذكره ابن الجوزي في الواهيات وقال: لا يصح. فيه مجهولون وضعفاء) - عمر الموصلي ج 8 ورقة 32 ألف- الأهدل ص 104- الأزمنة والأمكنة للمرزوقي 2/ 144- إمتاع الأسماع للمقريزي (خطية كوبرولو) ص 1028- عياض 1/ 63- الوفاء لابن الجوزي ص 754- الوثائق السياسية اليمنية لمحمد بن الأكوع الحوالي، ص 85 وارجع الى مخطوطة مجهولة في تاريخ اليمن، ص 82- تاريخ المدينة المنورة لابن شبّة، ص 560، 563- 565، وأرجع المحشي إلى الفائق للزمخشري، والعقد الفريد لابن عبد ربّه، والنهاية، وأسد الغابة، والاصابة، والاستيعاب، والزرقاني- الشفاء للقاضي عياض، خطية باريس رقم 1953، ورقة 24/ ب.
قابل بعب ع 906- النهاية لابن الأثير، مادة حبس، ربا، رمق.
بسم الله الرحمن الرحيم
من محمد رسول الله، إلى بني نهد.
السلام عليكم. في الوظيفة الفريضة. ولكم العارض والفريس، وذو العنان الركوب، والفلو الضبيس، لا يؤكل كلأكم، ولا يعضد طلحكم، ولا يقطع سرحكم، ولا يحبس درّكم ما لم تضمروا الاماق وتأكلوا الرباق.
(العنوان) عمخ في روايات شتى: طهية، طقفة، تغنة وعند ابن الجوزي: طخفة بن زهير محشي كتاب ابن شبّة: طهفة بن زهير، طهية بن أبي زهير، طخفة، ابن رهم/ ابن زهير.
(1) قلقش، عمخ: ...
(2) بعر، مرزوقي، مقريزي، عمخ في رواية: نهد بن زيد.
(3- 5) قلقش، مرزوقي مقريزي، عمخ في رواية: السلام على من آمن بالله عز وجل ورسوله- لكم يا بني نهد في الوظيفة الفريضة.
(7- 8) بعر: تضمروا الرماق ولم تأكلوا الإباق- مقريزي: دركم ويؤكل أكلكم ما لم تضمروا- ابن الجوزي: ما لم تضمروا إماقا، ولم تقطعوا رباقا، ولم تأكلوا الربا ...
(8) عمخ، مرزوقي، مقريزي، بعر: أقر بما في هذا الكتاب فله من رسول الله صلى الله عليه وسلم الوفاء.

نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    جلد : 1  صفحه : 173
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست