نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله جلد : 1 صفحه : 148
أما بعد يا رسول الله: فإني قرأت كتابك على أهل بحرين، فمنهم من أحبّ الإسلام وأعجبه ودخل فيه، ومنهم من كرهه.
وبأرضي مجوس ويهود. فأحدث في ذلك أمرك.
(1) بس: ... وإني- بس ومخطوطة مجهولة المؤلف: أهل هجر
59 مكتوبه صلى الله عليه وسلم إلى المنذر أيضا
بيو ص 75- بع ع 51- قلقش ج 6 ص 376- بلا ص 80- 81- طب ص 1600
قابل عمخ ع 104- بع ع 68 (وعزاه إلى أسد عمان من أهل البحرين) - بث 4/ 417، وقال:
أخرجه ابن مندة وابو نعيم، واقتبس: «من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا وأكل ذبيحتنا فذاكم المسلم» . وراجع أيضا مكتوب رقم 53/ ألف أعلاه.
بسم الله الرحمن الرحيم من محمد رسول الله إلى المنذر بن ساوى:
سلام الله عليك، فإني أحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو. أما بعد: [فإن كتابك جاءني وسمعت ما فيه، فمن صلىّ صلاتنا، و] استقبل قبلتنا، وأكل ذبيحتنا، فذلك المسلم الذي له ما لنا، وعليه ما علينا. ومن لم يفعل، فعليه دينار من قيمة المعافريّ.
والسلام ورحمة الله، يغفر الله لك.
(2) بلا، طب: محمد النبي رسول الله.
(3) قلقش: سلم أنت- بع: سلام أنت- بلا: سلم عليك- طب: سلام عليك
(4) بلا: []
(3- 6) بيو: أما بعد فمن ... استقبل، بع: أما بعد ذلك فإن من صلى-، طب: أما بعد: فإن كتابك جاءني، ورسلك، وإنه من صلى صلاتنا، وأكل ذبيحتنا، واستقبل قبلتنا، فإنه مسلم، له ما للمسلمين، وعليه ما على المسلمين، ومن أبى فعليه الجزية- قلقش: أما بعد: فإن من صلى.
(5- 6) بلا: فذلك المسلم، ومن أبى فعليه الجزية- بع، قلقش: فذلك المسلم الذي له ذمة الله وذمة الرسول (قلقش: ذمة رسوله) فمن أحب ذلك من المجوس فإنه آمن، ومن أبى فإن الجزية عليه.
(7) كذا في بيو، وفي سائر المصادر: ...
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله جلد : 1 صفحه : 148