responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    جلد : 1  صفحه : 135
إنهم رهط من قريش، ثم من بني عبد مناف. لهم مثل الذي لهم وعليهم مثل الذي عليهم. وإنهم لا يحشرون ولا يعشرون.
وإنّ لهم ما أسلموا عليه من أموالهم. وإنّ لهم سعاية نصر وسعد ابن بكر وثمالة وهذيل.
وبايع رسول الله صلى الله عليه وسلم على ذلك عاصم بن أبي صيفيّ، وعمرو بن أبي صيفيّ، والأعجم بن سفيان، وعليّ ابن سعد.
وشهد على ذلك العبّاس بن عبد المطلب، وعليّ بن أبي طالب، وعثمان بن عفان، وأبو سفيان بن حرب.

49 إلى المقوقس عظيم القبط
بعح ص 46- قس ج 1 ص 292- 293- عمخ ع 100- بط ع 5/ 1- وقد ذكر نص هذا المكتوب القزويني والمقريزي والسيوطي والزيلعي والبيهقي، والقلشقندي والمنفلوطي وفريدون بك والزرقاني والحلبي وغيرهم.
قابل بس ج 1/ 2 ص 16- 17 (ع 4) - بع ع 59- الوفاء لابن الجوزي، ص 717.
وانظر كايتاني 6: 49- اشبر نكر ج 3 ص 265- 267- وانظر مجلتي «ژورنال آزياتيكپ) JournalA siatique «اريس سنة 1854 م) ص 482- 498 و «إسلامك ريفيو) IslamicR eview ووكنك- إنجلترا) (يناير وفبراير 1917 م) ، لاكتشاف أصل المكتوب في كنيسة قرب أخميم في صعيد مصر، وكذلك مجلة الهلال (مصر) 1904 م أكتوبر ونوفمبر وديسمبر (مقالة لجرجي زيدان) - وقد نشرت بحثا مفصلا عن صحة أصل هذا المكتوب بعنوان «مكتوبات نبوي كي دو أصول» في «مجلة عثمانية» (حيدر آباد دكن) ج 9 ع 3- 4، يونيو 1936 م، (ص 109- 129) وفي كتابي الفرنسي 145 -135.Le Prophete de l ,Islam ,sa vie et son oeuvre ,4 eed وانظر صورة الاصل الشمسية في مجلات ژورنال آزياتيك وإسلاميك ريفيو والهلال، ومجلة عثمانية، وانظر أيضا في هذه المجموعة وكتابي الفرنسي في حياة الرسول الآنف ذكره. وكتابي الانكليزي:
MUHAMMAD RASULULLAH
بسم الله الرحمن الرحيم
من محمد عبد الله ورسوله، إلى المقوقس عظيم القبط.
سلام على من اتّبع الهدى، أما بعد: فإني أدعوك بدعاية الإسلام، أسلم تسلم، يؤتك الله أجرك مرتين. فإن تولّيت،

نام کتاب : مجموعة الوثائق السياسية للعهد النبوي والخلافة الراشدة نویسنده : الحيدر آبادي، محمد حميد الله    جلد : 1  صفحه : 135
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست