وهذا يستدعي النظر في سبب إدخالها ضمن البحث، واختيار المكان المناسب لها، والتمهيد بما يوحي بصلتها وأهميتها للموضع الذي وضعت فيه.
سابعًا: توثيق النصوص المقتبسة والأفكار بالطريقة العلمية المعتمدة، واستخدام العلامات الإملائية بطريقة صحيحة.
ولدى توافر هذه الأمور واستيفائها يكون البحث مؤهلًا للطبع، واتخاذ الخطوات التي تليه[1]. [1] انظر: Markman & Waddell, p. 67.