responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حسن الأسوة بما ثبت من الله ورسوله في النسوة نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 519
وروى الطَّبَرَانِيّ وَالْحَاكِم فتبرجت بعده بدل فخانته وَقَالَ صَحِيح على شَرطهمَا وَلَا أعلم لَهُ عِلّة
وَعَن ابْن عمر يرفعهُ اثْنَان لَا تجَاوز صلاتهما رؤوسهما الحَدِيث وَفِيه وَامْرَأَة عَصَتْ زَوجهَا حَتَّى ترجع رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَالصَّغِير بِإِسْنَاد جيد وَالْحَاكِم
وَعَن أبي أُمَامَة مَرْفُوعا ثَلَاثَة لَا تجَاوز صلَاتهم آذانهم الحَدِيث وَفِيه وَامْرَأَة باتت وَزوجهَا عَلَيْهَا ساخط رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَقَالَ حَدِيث حسن غَرِيب

430 - بَاب مَا ورد فِي عتق النِّسَاء الْمُؤْمِنَات
عَن أبي أُمَامَة وَغَيره من أَصْحَاب النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن النَّبِي قَالَ أَيّمَا امرىء مُسلم أعتق امْرَأتَيْنِ مسلمتين كَانَتَا فكاكه من النَّار يَجْزِي كل عُضْو مِنْهُمَا عضوا مِنْهُ رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَقَالَ حَدِيث حسن صَحِيح وَرَوَاهُ ابْن مَاجَه من حَدِيث كَعْب بن مرّة وَرَوَاهُ أَحْمد وَأَبُو دَاوُد بِمَعْنَاهُ من حَدِيث كَعْب وَزَاد وَأَيّمَا امْرَأَة مسلمة أعتقت امْرَأَة مسلمة كَانَت فكاكها من النَّار يَجْزِي كل عُضْو من أعضائها عضوا من أعضائها
وَعَن عقبَة بن عَامر يرفعهُ من أعتق رَقَبَة مُؤمنَة فَهِيَ فكاكه من النَّار رَوَاهُ أَحْمد بِإِسْنَاد صَحِيح وَاللَّفْظ لَهُ وَأَبُو دَاوُد وَالنَّسَائِيّ وَأَبُو يعلى وَالْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح الْإِسْنَاد الرَّقَبَة تعم الْمَرْء وَالْمَرْأَة
وَعَن عبد الرَّحْمَن بن عَوْف فِي حَدِيث طَوِيل قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَيّمَا امْرَأَة مسلمة أعتقت امْرَأَة مسلمة فَهِيَ فكاكها من النَّار يَجْزِي بِكُل عظم مِنْهَا عظما مِنْهَا وَأَيّمَا امرىء مُسلم أعتق امْرَأتَيْنِ مسلمتين فهما فكاكه من النَّار يَجْزِي بِكُل عظمتين من عظامهما عظما مِنْهُ رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ وَلَا بَأْس بروايته إِلَّا أَن أَبَا سَلمَة بن عبد الرَّحْمَن لم يسمع من أَبِيه

نام کتاب : حسن الأسوة بما ثبت من الله ورسوله في النسوة نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 519
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست