والله أسأل أن يجعل فيه النفع والفائدة، ويكتب لي فيه الأجر، ويرزقنا- جميعاً- الإخلاص ني الأقوال والأعمال، ويوفقنا لكريم السجايا والخصال، ويهدينا طريق الفلاح والسعادة، وينير لنا سبيل الطاعة والعبادة، ويختم للجميع بالخاتمة الحسنة، إنه قريب سميع مجيب، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيراً.
وكتبه
أفقر العباد، إلى الملك الجواد
أبو وائل، عبد الكريم بن صنيتان العمري
غرة شهر ذي القعدة 1421 هـ
المدينة النبوية