responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأعياد وأثرها على المسلمين نویسنده : السحيمي، سليمان بن سالم    جلد : 1  صفحه : 370
إن الله تبارك وتعالى ينزل ليلة النصف من شعبان إلى سماء الدنيا فيغفر لأكثر من عدد شعر غنم كلب" [1]. [2].
2 - عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن" [3].
3 - عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها، فإن الله ينزل فيها لغروب الشمس إلى سماء الدنيا فيقول ألا من مستغفر فأغفر له ألا من مسترزق فأرزقه، ألا من مبتلى فأعافيه ألا كذا حتى يطلع الفجر" [4].

[1] حي من أحياء قضاعة. انظر: معجم قبائل العرب (3/991) .
[2] سنن ابن ماجه، كتاب إقامة الصلاة، باب ما جاء في ليلة النصف من شعبان (1/444) ، حديث (1389) ، وسنن الترمذي، كتاب الصوم، باب ما جاء في ليلة النصف من شعبان (3/116) ، حديث (739) ، ونقل تضعيف البخاري له. مسند الإمام أحمد (6/238) ، ورواه ابن الجوزي في العلل المتناهية (2/66) ، وضعفه الألباني، كما في ضعيف ابن ماجه (1/104) ، وانظر: إسعاف الخلان بما ورد في ليلة النصف من شعبان لحماد الأنصاري (20-21) .
[3] سنن ابن ماجه، كتاب إقامة الصلاة (1/445) ، حديث (1390) ، قال البوصيري في الزوائد (2/10) ، إسناده ضعيف لضعف عبد الله ابن لهيعة وتدليس الوليد بن مسلم وللكلام على ابن لهيعة والوليد ابن مسلم. انظر: تقريب التهذيب (1/444،326) ، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (8/65) ، رواه الطبراني في الكبير والأوسط ورجالهما ثقات. وانظر: موارد الظمآن في زوائد ابن حبان (486) ، وإسعاف الخلاف بما ورد في ليلة النصف من شعبان للشيخ حماد الأنصاري (27-29) .
[4] سنن ابن ماجه، كتاب إقامة الصلاة (1/444) ، حديث (1388) ، وأورده العقيلي في الضعفاء (2/271-272) ، وقال ابن رجب في اللطائف (143) ، إسناده ضعيف وانظر: العراقي في تخريج = الأحياء للغزالي (1/238) ، وقال الألباني كما في ضعيف ابن ماجه (1/103) ، ضعيف جداً، أو موضوع.
نام کتاب : الأعياد وأثرها على المسلمين نویسنده : السحيمي، سليمان بن سالم    جلد : 1  صفحه : 370
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست