أهل العلم في الحكم عليه.
سادساً: أورد ترجمة موجزة للأعلام غير المشهورين الوارد ذكرهم في صلب البحث، أمَّا المشهورين من الصحابة والتابعين فلم أترجم لهم؛ استغناءً بشهرتهم؛ وحتى لا أثقل هوامش البحث بالتراجم مع كثرة الأعلام الوارد ذكرهم في البحث.
سابعاً: اعتمدت على المراجع الأصيلة لكل مذهب فلا أنقل قولاً لمذهب إلاَّ من كتب فقهاء المذهب.
ثامناً: أذكر ما أفتى به أهل الفتوى المعتبرين في عصرنا ما استطعت إلى ذلك سبيلاً.
تاسعاً: ذيلت البحث بفهارس للمراجع وآخر للموضوعات حتى يستطيع القارئ أن يجد بغيته في أقصر وقت ممكن.
وقد اقتضت طبيعة البحث أن يكون في مقدمة وتمهيد وثلاثة فصول وخاتمة:
أولاً: المقدمة: تحدثتُ عن أهمية الموضوع، والأسباب الداعية إلى البحث فيه، ومنهج البحث وخطته.
ثانياً: التمهيد: تحدثتُ فيه عن حكم صلاة الجماعة.
ثالثاً: فصول البحث:
الفصل الأول: إدراك الركعة، وفيه أربعة مباحث:
المبحث الأول: ما تدرك به الركعة.
المبحث الثاني: مقدار الركوع الذي يدرك به المأموم الركعة مع الإمام.
المبحث الثالث: شروط إدراك الركعة بإدراك الركوع.
المبحث الرابع: الركوع دون الصف.
الفصل الثاني: إدراك الجماعة، وفيه تمهيد وثلاثة مباحث: