حضور الموت، وإنما يحسن بالله الظن من حسن عمله.
سابعاً: ثبت في الحديث الصحيح أنه ما من نبي يمرض إلا خيّر بين الدنيا والآخرة.
ثامناً: أن الأعمال بالخواتيم، فعلى المسلم أن يتعرف على أسباب حسن الخاتمة؛ ليعمل بها وينهجها، ويتعرف على أسباب سوء الخاتمة ليحذرها ويتجنبها.