responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أحاديث القراءة في صلاة الفجر جمعا ودراسة نویسنده : العبيد، إبراهيم بن علي    جلد : 1  صفحه : 220
حبان[1]، والطبراني[2]، والحاكم[3]. وصححه الحافظ ابن حجر[4].
وتابعه سفيان الثوري عن سماك بذكر الواقعة.
أخرجه البيهقي[5].
قال البيهقي[6] عقب ذكر رواية زهير وزائدة: "ورواه الثوري وإسرائيل عن سماك وقالا في الحديث: "بالواقعة ونحوها من السور".
وأخرجه الطبراني[7] عن إسرائيل عن سماك بذكر "ق" كرواية زهير وزائدة وظاهر سنده أنه حسن.
وفيه اختلاف آخر فقد أخرجه الطبراني[8] عن علي بن سعيد الرازي[9] قال: حدثنا

[1] في صحيحه -الإحسان (5/131 رقم 1823) كتاب الصلاة، باب ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه.
[2] في المعجم الكبير (2/222 رقم 1914) وفي الأوسط (5/30 رقم 4048) .
[3] في المستدرك (1/240) كتاب الصلاة، باب كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في صلاة الفجر بالواقعة ونحوها من السور.
[4] نتائج الأفكار في تخريج أحاديث الأذكار (1/438) .
[5] في سننه (3/119) كتاب الصلاة، باب قدر قراءة النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة المكتوبة وهو إمام.
[6] في سننه (2/389) .
[7] في المعجم الكبير (2/225 رقم 1929) .
[8] في الأوسط (4/537 رقم 3915) .
[9] علي بن سعيد بن بشير بن مهران الحافظ البارع أبو الحسن الرازي عليّك، قال حمزة السهمي سألت الدارقطني عنه فقال: "لم يكن بذاك في حديثه فإنما سمعت بمصر أنه والي قرية وكان يطالبهم بالخراج فما كانوا يعطونه قال فجمع الخنازير في المسجد" فقلت له: "إنما أسأل كيف هو في الحديث؟ " فقال: "حدث بأحاديث لم يتابع عليها" ثم قال: "في نفسي منه وقد تكلم فيه أصحابنا بمصر وأشار بيده وقال هو كذا كذا كأنه ليس هو ثقة".
وقال ابن يونس: "كان يفهم ويحفظ" وقال مرة: "تكلموا فيه"، ووثقه مسلم بن قاسم وكان عبدان بن أحمد الجواليقي يعظمه.
وقال الحافظ: "لعل كلامهم فيه من جهة دخوله في أعمال السلطان".
سؤالات السهمي للدارقطني (244) السير (12/145) الميزان (3/131) اللسان (4/231) بلغة القاصي والداني في تراجم شيوخ الطبراني (226) .
نام کتاب : أحاديث القراءة في صلاة الفجر جمعا ودراسة نویسنده : العبيد، إبراهيم بن علي    جلد : 1  صفحه : 220
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست