responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسائل الإمام أحمد رواية أبي داود السجستاني نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 1  صفحه : 429
1986 - قُلْتُ لِأَحْمَدَ: حَدِيثُ أَبِي السَّائِبِ مَوْلَى هِشَامِ بْنِ زُهْرَةَ؟ قَالَ: قَدْ جَمَعَهُمَا بَعْضُهُمْ، فَأَرْجُو أَنْ يَكُونَ كِلَا الْحَدِيثَيْنِ صَحِيحٌ، يَعْنِي: حَدِيثَ مَالِكٍ، عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي السَّائِبِ مَوْلَى هِشَامِ بْنِ زُهْرَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَيُّمَا صَلَاةٍ لَمْ يُقْرَأْ فِيهَا بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ، فَهِيَ خِدَاجٌ»
وَمَنَ قَالَ: عَنِ الْعَلَاءِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ.
قَالَ أَبُو دَاوُدَ: رَوَاهُ أَبُو أُوَيْسٍ، وَسُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ مِنْ رِوَايَةِ شَيْخٍ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ عَنْهُ.
وَابْنِ ثَوْبَانَ، عَنِ ابْنِ عَجْلَانَ كُلُّهُمْ، قَالُوا: عَنِ الْعَلَاءِ، عَنْ أَبِيهِ، وَأَبِي السَّائِبِ مَوْلَى هِشَامِ بْنِ زُهْرَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ

1987 - سَمِعْتُ أَحْمَدَ، يَقُولُ: رَوَى مَالِكٌ عَنْ نَافِعٍ لَمْ يَرْوِهَا غَيْرُهُ، ابْنُ عُمَرَ أَلْحَقَ وَلَدَ الْمُلَاعَنَةِ بِأُمِّهِ، يَعْنِي: حَدِيثَ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنَّهُ أَلْحَقَ وَلَدَ الْمُلَاعَنَةِ بِأُمِّهِ»

1988 - سَمِعْتُ أَحْمَدَ، ذَكَرَ حَدِيثَ الْحَجْرِ حَدِيثَ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ " أَنَّ عَلِيًّا، قَالَ لِعُثْمَانَ: احْجُرْ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ؟ فَقَالَ عُثْمَانُ: كَيْفَ أَحْجُرُ عَلَى رَجُلٍ شَرِيكُهُ الزُّبَيْرُ؟ ! ".
فَقَالَ أَحْمَدُ: لَمْ نَسْمَعْهُ إِلَّا مِنْ أَبِي يُوسُفَ الْقَاضِي.

1989 - سَمِعْتُ أَحْمَدَ، سُئِلَ عَنْ حَدِيثِ سُفْيَانَ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلِ، حَدِيثِ ابْنِ أُذَيْنَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَتَيْتُ عُمَرَ، فَقُلْتُ: مَا أَتَيْتُكَ حَتَّى رَكِبْتُ الْإِبِلَ وَالْخَيْلَ، فَمِنْ أَيْنَ أَعْتَمِرُ؟

نام کتاب : مسائل الإمام أحمد رواية أبي داود السجستاني نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 1  صفحه : 429
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست