responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسائل الإمام أحمد رواية أبي داود السجستاني نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 1  صفحه : 186
حَجَّ عَنْهُ حَجَّةً، وَمَا فَضَلَ فَلَلَّذِي حَجَّ، فَإِنْ قَالَ: حُجُّوا عَنِّي بِأَلْفِ دَرْهِمٍ، قَالَ: يُحَجُّ عَنْهُ، فَمَا فَضَلَ جُعِلَ فِي الْحَجِّ أَيْضًا «.
سَمِعْتُ أَحْمَدَ،» قَالَ لِرَجُلٍ يُرِيدُ أَنْ يَحُجَّ عَنْ أُمِّهِ: تَمَتُّعٌ أَحَبُّ إِلَيَّ، تُلَبِّي عَنْهَا بِعُمْرَةٍ، ثُمَّ تَحِلُّ، ثُمَّ تُلَبِّي بِالْحَجِّ عَنْهَا مِنْ مَكَّةَ، قُلْتُ لِأَحْمَدَ: يُسَمِّي: لَبَّيْكَ عَنْ فُلَانَةٍ؟ قَالَ: إِنْ شَاءَ فَعَلَ، وَإِنْ نَوَى أَجْزَأَهُ «.
سَمِعْتُ أَحْمَدَ،» سُئِلَ عَنِ الْمَيِّتِ يُوصِي يُحَجُّ عَنْهُ وَيُعْتَمَرُ؟ قَالَ: يُحَجُّ عَنْهُ وَيُعْتَمَرُ، وَيُبْدَأُ بِالْعُمْرَةِ قَبْلَ الْحَجِّ «.
سَمِعْتُ أَحْمَدَ،» سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ خَرَجَ حَاجًّا، فَلَمَّا بَلَغَ بَغْدَادَ مَاتَ، فَأَوْصَى أَنْ يُحَجَّ عَنْهُ؟ قَالَ: يُحَجُّ عَنْهُ، قُلْتُ: مِنْ بَغْدَادَ؟ قَالَ: نَعَمْ، لِأَنَّهُ قَدِ انْتَهَى إِلَيْهَا «.
قُلْتُ لِأَحْمَدَ» رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الرِّيِّ وَجَبَ عَلَيْهِ الْحَجُّ بِنَيْسَابُورَ، ثُمَّ مَاتَ بِبَغْدَادَ وَأَوْصَى، مِنْ أَيْنَ يَحُجُّ عَنْهُ؟ قَالَ: أَقَامَ بِنَيْسَابُورَ؟ قُلْتُ: لَا، قَدِمَهَا مُسَافِرًا فَأَصَابَ مَالًا، قَالَ: يُحَجُّ عَنْهُ مِنْ حَيْثُ وَجَبَ عَلَيْهِ «.
قُلْتُ لِأَحْمَدَ» فَرَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الرِّيِّ وَجَبَ عَلَيْهِ الْحَجُّ بِبَغْدَادَ وَمَاتَ بِنَيْسَابُورَ، فَأَوْصَى بِحَجٍّ؟ قَالَ: يُحَجُّ عَنهُ مِنْ بَغْدَادَ ".
سَمِعْتُ أَحْمَدَ، قَالَ: ثَنَا وَكِيعٌ، قَالَ: هُوَ قَوْلُ سُفْيَانَ، يَعْنِي " رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْآفَاقِ، كَانَ بِمَكَّةَ فَخَرَجَ إِلَى بَعْضِ الْمَوَاقِيتِ، فَدَخَلَ مَكَّةَ بِعُمْرَةٍ فِي أَشْهُرِ الْحَجِّ، ثُمَّ حَجَّ: إِنَّهُ لَيْسَ عَلَيْهِ مُتْعَةٌ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَ وَقْتَهُ ".

نام کتاب : مسائل الإمام أحمد رواية أبي داود السجستاني نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 1  صفحه : 186
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست