نام کتاب : اللباب في الفقه الشافعي نویسنده : ابن المَحَامِلي جلد : 1 صفحه : 78
وماء القروح[1][2]، والقيء، والكلب، والخنزير، وما تناسل منهما أو من أحدهما3 [4]، والمِرَّة[5][6]، والمضغة[7][8]، والمشيمة[9][10][11]، وبيض ما لا يؤكل لحمه[12]، وبيض ما يؤكل لحمه إذا صار دمًا في أحد الوجهين13، [1] القروح جمع قرح، والقَرح: البثْر – خرّاج صغير مملوء قيحا – إذا دب فيه الفساد.
معجم لغة الفقهاء 104، 361. [2] ماء القروح إن كان متغيرا فهو نجس بالاتفاق، أما غير المتغير فهو طاهر على ظاهر المذهب، وقيل: فيه قولان: أحدهما: طاهر، والآخر: أنه نجس. المذهب 1/47، روضة الطالبين 1/18.
(أو من أحدهما) : أسقطت من (ب) . [4] حلية العلماء 1/243. [5] المِرّة: خلط من أخلاط البدن يكون في المرارة. اللسان 5/168، القاموس 2/137، المجموع 2/552. [6] المجموع، الصفحة السابقة. [7] المضغة: الحمل عندما يكون قطعة من اللح غير مخلّقة تشبه اللقمة الممضوغة.
معجم لغة الفقهاء 435. [8] الصحيح من المذهب القطع بطهارة المضغة. المجموع 2/559. [9] المشيمة: الغشاء الذي يكون فيه الولد. التهذيب. 201. [10] مشيمة غير الآدمي نجسة بالاتفاق، وأما مشيمة الآدمي فجزم البغوي بنجاستها أيضا، وقال النووي: "الصحيح طهارتها". التهذيب. الصفحة السابقة، والمجموع 2/563. [11] (والمضغة والمشيمة) : أسقطت من (ب) . [12] كذلك قطع البغوي بالنجاسة، وهو أصح الوجهين عند الرافعي، وقال النووي: "الأصح الطهارة".
التهذيب 201، فتح العزيز 1/191، المجموع 2/555.
13 وهو أصحهما. المجموع 2/556.
نام کتاب : اللباب في الفقه الشافعي نویسنده : ابن المَحَامِلي جلد : 1 صفحه : 78