نام کتاب : اللباب في الفقه الشافعي نویسنده : ابن المَحَامِلي جلد : 1 صفحه : 146
أحبوك، ألا أفعل لك عشر خصال، إذ أنت فعلتَ ذلك، غفر الله لك ذنبك، أوله وآخره، وقديمه وحديثه، وخطأه وعمده، وكبيره وصغيره، وسرّه وعلانيته، وهو1: أن تصلّي أربع ركعات، تقرأ في2 كل ركعة فاتحة الكتاب وسورة، فإذا فرغت من القراءة في أول كل ركعة قلت وأنت قائم: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، خمس[3] عشرة مرة، ثم تركع فتقول[4] وأنت راكع عشر مرات، ثم ترفع رأسك من الركوع فتقولها عشرا، ثم تسجد فتقولها عشرا، ثم ترفع[5] رأسك من السجود فتجلس للاستراحة فتقولها عشرا، ثم تسجد ثانيا فتقولها عشرا، ثم ترفع رأسك فتقولها عشرا[6]، فذلك خمسة وسبعون تسبيحة7 وفي كل ركعة تفعل مثل ذلك، فيكون في أربع ركعات ثلاثمائة تسبيحة، إن استطعت أن تصليها في كل يوم مرة فافعل[8]، فإن لم تفعل ففي كل جمعة مرة، فإن لم تفعل ففي كل شهر مرة /[9]، فإن لم تفعل ففي كل
(وهو) : أسقطت من (ب) .
(في) : ليست في (أ) . [3] في (ب) : (خمسة) . [4] في (ب) : (فتقول عشرا) . [5] في (ب) : (ثم ترفع رأسك فتقولها عشرا) . [6] قوله: (ثم تسجد.... فتقولها عشرا) ، كل ذلك أسقط من (أ) .
(تسبيحة) ليست في (أ) . [8] في (أ) : (فافعلها) . [9] نهاية لوحة (7) من (ب) .
نام کتاب : اللباب في الفقه الشافعي نویسنده : ابن المَحَامِلي جلد : 1 صفحه : 146