نام کتاب : أدب المفتي والمستفتي نویسنده : ابن الصلاح جلد : 1 صفحه : 26
وقال الآمدي: "استفراغ الوسع في طلب الظن بشيء من الأحكام الشرعية على وجه يحس من النفس العجز عن المزيد فيه"[1].
وقال ابن السبكي: "الاجتهاد: استفراغ الفقيه الوسع لتحصيل ظن بحكم"[2].
وقال ابن الحاجب: "الاجتهاد، استفراغ الفقيه الوسع لتحصيل ظن بحكم شرعي"[3].
وقال البيضاوي: "الاجتهاد استفراغ الجهد في درك الأحكام الشرعية"[4].
وقال البهاري: "الاجتهاد: بذل الطاقة من الفقيه في تحصيل حكم شرعي ظني"[5].
وقال ابن الهمام: "الاجتهاد: بذل الطاقة من الفقيه في تحصيل حكم شرعي ظني"[6].
وقال ملاخسرو: "الاجتهاد: استفراغ المجهود في استنباط الحكم الشرعي الفرعي عن دليله"[7].
وقال ابن بدران: "الاجتهاد: استفراغ الوسع في طلب الظن بشيء من الأحكام الشرعية على وجه يحس من النفس العجز عن المزيد عليه"[8]. [1] الإحكام: 4/ 218. [2] جمع الجوامع: 2/ 379. [3] مختصر ابن الحاجب مع شرح العضد: 2/ 289. [4] المنهاج: 3/ 191. [5] مسلم الثبوت: 2/ 336. [6] التحرير: 4/ 179. [7] مرقاة الوصول: 2/ 464. [8] المدخل إلى مذهب الإمام أحمد بن حنبل: 367.
نام کتاب : أدب المفتي والمستفتي نویسنده : ابن الصلاح جلد : 1 صفحه : 26