نام کتاب : نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر - ت عتر نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 1 صفحه : 87
ويُعْرَفُ [1] عدمُ المُلاقاةِ بإِخبارِهِ عنْ نفسِهِ بذلك، أَو بجَزْمِ إِمامٍ مُطَّلعٍ.
ولا يَكْفي أَنْ يَقَعَ [2] في بعض الطُّرُقِ زيادةُُ [3] راوٍ [أَو أَكثرَ] [4] بينَهُما؛ لاحتمال أَنْ يكونَ مِن المزيدِ، ولا يُحْكَمُ في هذه الصُّورةِ بحُكْمٍ كُلِّيٍّ؛ لتَعارُضِ احتمالِ الاتِّصالِ والانْقِطاعِ.
{ط / 12 أ} وقد صنَّفَ فيهِ الخَطيبُ كتابَ «التَّفصيلِ لمُبْهَمِ المراسيلِ» ، وكتاب «المزيدِ في مُتَّصِلِ الأسانيدِ» .
{هـ / 18 ب} و [قد] [5] انْتَهَتْ هُنا «حكم» [6] أَقسامُ حُكمِ السَّاقِطِ مِن الإِسنادِ.
ثمَّ الطَّعْنُ يكونُ بعشرةِ أَشياءَ، بعضُها «يكون» [7] أَشدُّ {أ / 17 أ} في القَدْحِ مِن بعضٍ [8] ، خمسةٌ منها تتعلَّقُ [9] بالعدالَةِ، وخمسةٌ تتعلَّقُ [10] بالضَّبْطِ.
ولم يَحْصُلِ [1] في «ص» : وتعرف. [2] في «أ» : تقع. [3] في «ط» : بزيادة. [4] ليست في «ن» و «ط» و «هـ» و «ظ» و «ص» و «أ» و «ب» . [5] ليست في «ن» و «ط» و «هـ» و «ظ» و «ص» و «أ» و «ب» . [6] زيادة من «ن» . [7] زيادة من «ظ» . [8] في «ظ» : بعضه. [9] في «ظ» : يتعلق. [10] في «ظ» : يتعلق.
نام کتاب : نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر - ت عتر نویسنده : العسقلاني، ابن حجر جلد : 1 صفحه : 87