responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر - ت عتر نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 49
وتُعُقِّبَ [1] «عليه» [2] بأَنَّهُ لا يَلْزَمُ مِنْ {ص / [3] أ} كَوْنِهِم سَكَتُوا عنهُ [3] أَنْ {ن / [4] أ} يَكُونوا [4] سَمِعوهُ مِنْ غَيْرِهِ، وبأَنَّ هذا لو سُلِّمَ في عُمَرَ مُنِعَ [5] في [6] تَفَرُّدِ عَلْقَمَةَ [عنهُ] [7] ، ثمَّ تَفَرُّدِ مُحَمَّدِ بنِ إِبْراهيمَ بِه عَنْ عَلْقَمَةَ، ثُمَّ تَفَرُّدِ يَحْيَى بنِ سَعيدٍ بهِ عَنْ مُحَمَّدٍ؛ {أ / [4] ب} عَلى ما هُو الصَّحيحُ المُعْروفُ عِنْدَ المُحَدِّثينَ.
وقَدْ وَرَدَتْ لُهْم مُتابعاتٌ لا يُعْتَبَرُ [8] بِها [لِضَعْفِها] [9] .
وكَذا [10] لا نُسَلِّمُ [11] جَوابَهُ في غَيْرِ حَديثِ عُمَرَ [رضيَ اللهُ عنهُ] [12] .
قالَ ابنُ رُشَيْدٍ: {ب / [3] ب} ولَقَدْ كانَ يَكْفي [13] القاضيَ في بُطْلانِ ما ادَّعَى أَنَّهُ شَرْطُ البُخاريِّ أَوَّلُ حَديثٍ مَذكورٍ فيهِ.
وادَّعَى ابنُ حِبَّانَ نقيضَ دَعْواهُ، فقالَ: إِنَّ رِوايَةَ اثنَيْنِ عَنِ اثنَيْنِ إِلى أَنْ يَنْتَهِيَ لا تُوجَدُ [14] أَصْلاً.
قُلْتُ: {ظ / [5] ب} إِنْ [15] أرادَ [[بهِ] [16] أَنَّ] [17] رِوايَةَ اثْنَيْنِ فَقَطْ عَنِ اثْنَيْنِ فَقَطْ لا تُوجَدُ [18] [أَصْلاً] [19] ؛ فيُمْكِنُ

[1] في «ظ» : ويعقب.
[2] زيادة من «أ» .
[3] في «ص» : عليه.
[4] في «أ» : يكون.
[5] في «أ» يمنع.
[6] في «ص» : من.
[7] ليست في «ط» و «هـ» و «ص» و «أ» و «ب» و «ن» .
[8] في «ظ» : تعتبر.
[9] ليست في «ن» و «ط» و «هـ» و «ظ» و «ص» و «أ» .
[10] في «ص» : وكذلك.
[11] في «ن» و «هـ» و «أ» و «ب» : يسلم، وفي «ظ» : نم.
[12] ليست في «ظ» و «أ» و «ط» و «ن» و «ن» .
[13] في «ص» : يكتفي.
[14] في «ظ» و «ص» و «أ» و «هـ» : يوجد.
[15] كلمة إن غير واضحة في «ط» .
[16] ليست في «ن» و «هـ» و «ظ» و «ص» و «ط» و «ب» .
[17] ليست في «أ» .
[18] في «هـ» و «ظ» و «أ» : يوجد.
[19] ليست في «ط» .
نام کتاب : نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر - ت عتر نویسنده : العسقلاني، ابن حجر    جلد : 1  صفحه : 49
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست