مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر - ت عتر
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
146
لأنَّ كلَّ ذلك يُطْلَقُ عليهِ مولى، ولا يُعْرَفُ تمييزُ ذلك إِلاَّ بالتَّنْصيصِ عليهِ.
وَ «كذا»
[1]
مَعْرِفَةُ الإِخْوَةِ {ظ / 48 ب} والأخَواتِ، وقد صنَّفَ فيهِ القُدماءُ؛ كعليِّ بنِ المَدينيِّ.
وَمِن المهمِّ أَيضاً مَعْرِفَةُ آدابِ
[2]
الشَّيْخِ والطَّالِبِ: ويشتَرِكانِ في:
تصحيحِ النِّيَّةِ، والتَّطهيرِ
[3]
مِن أَعراضِ
[4]
الدُّنْيا، وتَحسينِ الخُلُق
[5]
.
وينفَرِدُ الشَّيخُ بأَنْ:
يُسمعَ إِذا احْتيجَ إِليهِ.
ولا يُحدِّثُ ببلدٍ فيهِ [مَن هُو]
[6]
أَولى منهُ، بل يُرْشدُ إِليهِ.
ولا يَتْرُكُ إِسماعَ أَحدٍ لنيَّةٍ فاسدةٍ.
وأَنْ يتطهَّرَ ويجْلِسَ بوَقارٍ.
ولا يُحَدِّثُ قائماً ولا عَجِلاً، ولا في الطَّريقِ
[7]
إِلاَّ إِنِ
[8]
اضطُرَّ إِلى ذلك.
وأَنْ {ص / 28 أ} يُمْسِكَ عنِ التَّحديثِ إِذا خَشِيَ التَّغَيُّرَ
[9]
أَو النِّسيانَ لمَرَضٍ أَو هَرَمٍ.
{أ / 40 أ} وإِذا اتَّخَذَ مَجْلِسَ الإِملاءِ؛ أَنْ يكونَ لهُ مُسْتَملٍ
[10]
يقِظٌ.
وينفَرِدُ الطَّالِبُ {هـ / 40 ب} بأَنْ:
يوقِّرَ الشَّيخَ ولا يُضْجِرَهُ.
ويُرشِدَ غيرَهُ لِما سَمِعَهُ.
ولا يَدَعَ الاستفادَةَ لحَياءٍ أَو تكبُّرٍ.
ويكتُبَ ما سمِعَهُ تامّاً.
ويعتَنِيَ بالتَّقييدِ والضَّبطِ.
ويُذاكِرَ
[11]
بمحفوظِهِ
[12]
ليَرْسَخَ
[13]
في ذهْنِه.
وَمِن المهمِّ [أَيضاً]
[14]
معرِفةُ سِنِّ
[15]
التَّحَمُّلِ والأداءِ، والأصحُّ اعتبارُ سنِّ التَّحمُّلِ بالتَّمييزِ، هذا في السَّماعِ.
وقد جَرَتْ عادةُ المحدِّثينَ بإِحضارِهِمُ الأطفالَ «في»
[16]
مجالِسَ الحَديثِ، {ب / 33 أ} ويكتُبونَ لهُم أَنَّهم حَضَروا.
ولابدَّ «لهم»
[17]
في مثلِ ذلك مِن إِجازةِ المُسْمِعِ.
والأصحُّ {ن / 40 أ} في سنِّ الطَّالبِ
[18]
بنفسِه أَنْ يتأَهَّلَ لذلك.
{ظ / 49 أ} ويَصِحُّ تحمُّلُ الكافِرِ أَيضاً إِذا أَدَّاهُ بعدَ إِسلامِه.
وكذا الفاسِقِ مِن بابِ أَوْلى
[19]
إِذا أَدَّاهُ بعدَ توبتِه وثُبوتِ عدالَتِه.
وأَمَّا الأداءُ؛ فقد تقدَّمَ أَنَّه لا اختصاصَ له بزَمنٍ مُعيَّنٍ، بل يُقيَّدُ
[20]
بالاحتياجِ والتأَهُّلِ لذلك.
وهُو مُخْتَلِفٌ باخْتِلافِ الأشخاصِ.
وقالَ ابنُ خُلاَّدٍ: {ط / 29 ب}
[1]
زيادة من «ص» .
[2]
في «ب» : أدب.
[3]
في «أ» : والتطهر.
[4]
في «ص» و «ب» : أغراض.
[5]
في «ن» و «هـ» و «ظ» و «ص» : الحال.
[6]
ليست في «ن» و «ط» و «هـ» و «ظ» و «ص» و «أ» و «ب» .
[7]
في «أ» : طريق.
[8]
في «هـ» : إذا.
[9]
في «أ» : التغيير.
[10]
في «ص» : مشتمل.
[11]
في «ظ» : وتذاكر.
[12]
في «ظ» : لمحفوظه.
[13]
في «ظ» : ليترسخ.
[14]
ليست في «ن» و «ظ» .
[15]
في «ط» : وقت.
[16]
زيادة من «ن» و «ظ» .
[17]
زيادة من «ب» .
[18]
في «ب» : الطلب.
[19]
في «ط» و «هـ» و «ظ» و «ص» و «أ» و «ب» : الأولى.
[20]
في «هـ» : مقيد، في «ظ» : بعد.
نام کتاب :
نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر - ت عتر
نویسنده :
العسقلاني، ابن حجر
جلد :
1
صفحه :
146
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir