responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موضح أوهام الجمع والتفريق نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 2  صفحه : 555
الْحسن بن عَطِيَّة عَن يَعْقُوب الْأَصْبَهَانِيّ] عَنْ جَعْفَر يَعْنِي ابْن أَبِي الْمُغيرَة قَالَ {وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلا فَوْتَ} قَالَ خسف بِالْبَيْدَاءِ
533 - ذكر يغنم بْن سَالم بْن قنبر
أَخْبَرَنَا أَبُو سَهْلٍ مَحْمُودُ بْنُ عُمَرَ بْنِ جَعْفَرٍ الْعُكْبَرِيُّ حَدَّثَنَا [حَدَّثَنَا] يغنم بْن سَالم بْن قنبر خَادِمُ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا [] قَالَ قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طُوبَى لِمَنْ رَآنِي وَآمَنَ بِي وَطُوبَى لِمَنْ رَأَى مَنْ رَآنِي وَآمَنَ بِي وَطُوبَى لِمَنْ رَأَى مَنْ رَأَى مَنْ [رَآنِي وَآمَنَ بِي وَطُوبَى لِمَنْ رَأَى مَنْ رَأَى مَنْ رَأَى مَنْ] رَآنِي وَآمَنَ بِي وَطُوبَى لِمَنْ رَأَى مَنْ رَأَى مَنْ رَأَى مَنْ رَأَى مَنْ رَآنِي وَآمَنَ بِي
وَهُوَ غنيم بْن سَالم الَّذِي روى عَنهُ عُثْمَان بْن عَبْد اللَّهِ الْقرشِي أَخْبَرَنَا [أَخْبَرَنَا] عُثْمَانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ غُنَيْمِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِي يَا أَنَسُ احْتَلَمْتَ وَخَدَمْتُ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا ابْنُ عَشْرِ سِنِينَ قُلْتُ لَهُ نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَقَالَ لِي يَا أَنَسُ لَا تُفْشِ سِرِّي وَكَانَ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْجِبُهُ الْحَمَامُ الأَحْمَرُ وَكَانَ يُعْجِبُهُ الْقَرْعُ وَكُنْتُ أَزْرَعُهُ فِي دَارِي لِحُبِّ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِيَّاهُ فَكَانَ إِذَا وَضَعْتُ الصَّحْفَةَ جَعَلْتُ الْقَرْعَ يَلِي النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ كُلُوا الرِّجْلَةَ يَعْنِي الْبَقْلَةَ الْحَمْقَاءَ فَإِنَّهَا لَيِّنَةٌ

نام کتاب : موضح أوهام الجمع والتفريق نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 2  صفحه : 555
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست