responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موضح أوهام الجمع والتفريق نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 76
عَلَى بن عبيد هَكَذَا يَجِيء أَكثر الرِّوَايَات عَنهُ بِفَتْح الْألف وَيَجِيء أقلهَا بِالضَّمِّ وَقيل إِنَّه من ولد أبي أسيد وَلَيْسَ بمولاه فَالله أعلم
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمَتُّوثِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بن عبد الرَّحِيم السُّوسِيُّ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ الدقيقي حَدثنَا يحيى يَعْنِي ابْن عبد الحميد الْحِمَّانِيَّ حَدَّثَنَا ابْنُ الْغَسِيلِ حَدَّثَنِي أُسَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بْنِ عُبَيْدٍ عَنْ أَبِي أُسَيْدٍ وَكَانَ بَدْرِيًّا قَالَ بَيْنَا أَنَا جَالِسٌ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ جَاءَهُ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ أَبِرُّ وَالِدَيَّ بِشَيْءٍ بَعْدَ مَوْتِهِمَا قَالَ نَعَمْ خِصَالٌ أَرْبَعٌ الصَّلاةُ عَلَيْهِمَا وَالاسْتِغْفَارُ لَهُمَا وَإِنْفَاذُ عَهْدِهِمَا مِنْ بَعْدِ وَفَاتِهِمَا وَإِكْرَامُ صَدِيقِهِمَا وَصِلَةُ الرَّحِمِ الَّتِي لَا رَحِمَ لَكَ إِلا مِنْ قَبْلِهِمَا قَالَ فَهَذَا الَّذِي بَقِيَ عَلَيَّ
أَخْبَرَنِي الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ التَّمِيمِيُّ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَر بن حمدَان حَدثنَا عبد الله بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنِي أَبِي حَدَّثَنَا يُونُس بن مُحَمَّد حَدثنَا عبد الرَّحْمَن بْنُ الْغَسِيلِ حَدَّثَنِي أُسَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ أَبِيهِ عَلِيِّ بْنِ عُبَيْدٍ عَنْ أَبِي أُسَيْدٍ صَاحِبِ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم وَكَانَ بَدْرِيًّا وَكَانَ مَوْلاهُمْ قَالَ قَالَ أَبُو أُسَيْدٍ بَيْنَمَا أَنَا جَالِسٌ عِنْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذْ جَاءَهُ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ هَلْ بَقِيَ عَلَيَّ مِنْ بِرِّ أَبَوَيَّ شَيْءٌ بَعْدَ مَوْتِهِمَا وَسَاقَ الْحَدِيثَ

نام کتاب : موضح أوهام الجمع والتفريق نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 76
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست