responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موضح أوهام الجمع والتفريق نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 369
قَالَ مَنْ خَرَجَ مَخْرَجًا فَقَالَ حِينَ يَخْرُجُ بِاسْمِ اللَّهِ آمَنْتُ بِاللَّهِ اعْتَصَمْتُ بِاللَّهِ تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ عُصِمَ مِنْ شَرِّ مَخْرَجِهِ ذَلِكَ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِم الْأَزْهَرِي وَأَبُو مُحَمَّد الْجَوْهَرِي قَالَا أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بن الْعَبَّاس أخبرنَا عبد الْوَهَّاب بن أبي حَيَّة حَدَّثَنَا مُحَمَّد بن شُجَاع الثَّلْجِي حَدَّثَنَا الْوَاقِدِيّ مُحَمَّد بن عمر حَدثنِي أَبُو إِسْحَاق الْأَسْلَمِيّ عَن الْحسن بن عبيد الله بن حنين مولى بني الْعَبَّاس عَن عمَارَة بن أكيمَة اللَّيْثِيّ قَالَ حَدثنِي شيخ صَادف الْحَيّ يَوْمئِذٍ على السَّاحِل مطل على الْبَحْر قَالَ سَمِعت صياحًا يَا ويلاه قد مَلأ الْوَادي يَا حرباه فَنَظَرت فَإِذا سراقَة بن جعْشم فدنوت مِنْهُ فَقلت مَا لَك فدَاك وَأمي فَلم يرجع إِلَيّ شَيْئا ثمَّ أرَاهُ اقتحم الْبَحْر وَرفع يَدَيْهِ مدا يَقُول يَا رب مَا وَعَدتنِي فَقلت فِي نَفسِي جن وَبَيت الله سراقَة وَذَلِكَ حِين زاغت الشَّمْس وَذَاكَ عِنْد انهزامهم يَوْم بدر
وَهُوَ الْأَسْلَمِيّ ابْن مُحَمَّد الَّذِي روى عَنهُ عبد الرَّزَّاق أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَهْدِيٍّ أَخْبَرَنَا أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل ابْن إِسْحَاقَ الْفَارِسِيُّ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبَّادٍ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاق عَن الْأَسْلَمِيّ ابْن مُحَمَّد عَن إِسْحَاق بن عبد اللَّهِ بْنِ أَبِي فَرْوَةَ قَالَ أَوَّلُ مَنْ رَزَقَ الْمُؤَذِّنِينَ عُثْمَانُ
وَهُوَ أَبُو إِسْحَاق بن سمْعَان مولى أسلم الَّذِي روى عَنهُ سعيد بن سُلَيْمَان الْأَسْلَمِيّ
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ رَوْحٍ النَّهْرَوَانِيُّ بِهَا
أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَلَمَةَ الْكُهَيْلِيُّ بِالْكُوفَةِ أَخْبَرَنَا

نام کتاب : موضح أوهام الجمع والتفريق نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 369
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست