نام کتاب : منهج الإمام أحمد في إعلال الأحاديث نویسنده : بشير علي عمر جلد : 1 صفحه : 470
وأبو يعلى[1]، وجعفر الفريابي في فضائل القرآن[2] كلهم من طريق عبد الله ابن يزيد المقرئ[3]؛ وأبو عبيد في "فضائل القرآن"[4]، ومن طريقه القزويني في أخبار قزوين[5] عن أبي الأسود المصري[6]، وأحمد[7] عن أبي سعيد[8]؛ والفريابي[9]، ومن طريقه ابن عدي[10] عن قتيبة بن سعيد[11]؛ والطبراني[12] من طريق يحيى بن كثير الناجي[13]، وسعيد بن عفير14؛ [1] المسند 2/307 رقم1739. [2] كتاب فضائل القرآن وما جاء فيه من الفضل وفي كم يقرأ والسنة في ذلك ص110 رقم2. [3] عبد الله بن يزيد القرشي أيو عبد الرحمن المقرئ. ثقة كثير الحديث، وثقه غير واحد انظر: تهذيب الكمال 16/323. وقال الإمام أحمد: إلا أنه كان يحدث من كتب الناس المعرفة والتاريخ 2/192. وتقدم عن الإمام أحمد أنه قال في حديثه عن ابن لهيعة: ما أصحَّهُ. [4] كتاب فضائل القرآن لأبي عبيد القاسم بن سلاّم الهروي ص54. [5] التدوين في أخبار قزوين 1/225. [6] النضر بن عبد الجبار المرادي مولاهم أبو الأسود المصري. ثقة التقريب رقم1002 رقم7193. وقال ابن معين: كان راوية عن ابن لهيعة تهذيب الكمال 29/392. وقال أحمد بن صالح المصري: ظننت أن أبا الأسود كتب ـ يعني حديث ابن لهيعة ـ من كتاب صحيح فحديثه صحيح يشبه حديث أهل العلم المعرفة والتاريخ 2/184-185. [7] المسند 28/595 رقم17365. [8] هو عبد الرحمن بن عبد الله بن عبيد، أبو سعيد مولى بني هاشم. وثقه أحمد وابن معين. وعن أحمد: كان كثير الخطأ. وقال ابن حجر: صدوق ربما أخطأ الجرح والتعديل 5/254، ضعفاء العقيلي 2/751، التقريب ص586 رقم3943. [9] كتاب فضائل القرآن ص109 رقم1. [10] الكامل في ضعفاء الرجال 6/2460. [11] وثقه غير واحد. وتقدم أن الإمام أحمد قال هو آخر من سمع من ابن لهيعة، وأنه رأى حديثه عن ابن لهيعة وقال إنها صحيحة انظر: تهذيب الكمال 23/528. [12] المعجم الكبير 17/308 رقم850. [13] لم أقف عليه.
14 هو سعيد بن كثير بن عفير ـ بالمهملة والفاء. قال الدارقطني: كان من الحفاظ الثقات العلل 1/182. وقال أبو حاتم: لم يكن بالثبت، كان يقرأ من كتب الناس، وهو صدوق الجرح والتعديل 4/56. وقال ابن حجر: صدوق التقريب 386 رقم2395.
نام کتاب : منهج الإمام أحمد في إعلال الأحاديث نویسنده : بشير علي عمر جلد : 1 صفحه : 470