نام کتاب : منهاج المحدثين في القرن الأول الهجري وحتى عصرنا الحاضر نویسنده : على عبد الباسط مزيد جلد : 1 صفحه : 414
عند شرحه لكلمة الآثار في أول الكتاب[1]، و"شرح الآثار" لمحمد بن الحسن، الذي ذكر فيه ما رُوي عن أبي حنيفة من الآثار، و"المشكاة". [1] كشف الظنون "2/ 1830" وله مصنفات أخرى منها في العقيدة: الرسالة المشهورة المسماة "عقيدة الطحاوي" أو "بيان اعتقاد أهل السنة والجماعة"، وكتاب في النحل وأحكامها وصفاتها وأجناسها وما ورد فيها من خبر، "في نحو أربعين جزءًا". وله في القرآن: "أحكام القرآن" "في نحو عشرين جزءًا"، ونقل صاحب كشف الظنون عن القاضي عياض في الإكمال أن للطحاوي نوادر في القرآن "في نحو ألف ورقة"، ولعل "أحكام القرآن" و"نوادر القرآن"، و"تفسير القرآن" له، لعلها جميعًا أسماء لكتاب واحد.
وله في الفقه: "المختصر الكبير" في الفروع، و"المختصر الصغير" في الفروع، و"اختلاف العلماء"، و"الشروط الكبير" و"الشروط الأوسط" و"الشروط الصغير" أو "مختصر الشروط" و"شرح الجامع الكبير لمحمد بن الحسن"، و"شرح الجامع الصغير" له أيضًا، و"النوادر الفقهية" "في عشرة أجزاء"، وجزء في "حكم أرض مكة"، وجزء في "قسم الفيء والغنائم"، وجزء في "الرزية" وجزآن في "الرد على عيسى بن آبان"، وجزآن في "اختلاف الروايات على مذهب الكوفيين"، وكتاب "الأشربة"، و"المحاضر والسجلات"، و"الوصايا والفرائض"، والخطابات" في الفروع.
وله في التاريخ "التاريخ الكبير"، و"أخبار أبي حنيفة وأصحابه"، أو "مناقب أبي حنيفة"، و"النوادر والحكايات" "في نحو عشرين جزءًا" و"الرد على أبي عبيد فيما أخطأ فيه في كتاب الأنساب".
فهذه هي مصنفات العلامة الطحاوي كما أحصاها المؤرخون، وهي تربو على الثلاثين كتابًا، وللأسف لم يطبع منها إلا القليل.
نام کتاب : منهاج المحدثين في القرن الأول الهجري وحتى عصرنا الحاضر نویسنده : على عبد الباسط مزيد جلد : 1 صفحه : 414