نام کتاب : منهاج المحدثين في القرن الأول الهجري وحتى عصرنا الحاضر نویسنده : على عبد الباسط مزيد جلد : 1 صفحه : 392
من المسانيد؛ لأن هذه لم يشترط جامعوها الصحة والحسن: إنه كان أهلًا للنقل والتصحيح، فليس له أن يحتج بشيء من القسمين حتى يحيط به، وإن لم يكن أهلًا لذلك، فإن وجد أهلًا لتصحيح أو تحسين قلده، وإلا فلا يقدم على الاحتجاج كحاطب ليل، فلعله يحتج بالباطل، وهو لا يشعر".
وجملة أحاديث سنن ابن ماجه "4341" حديثًا.
منها "302" حديثًا أخرجها الشيخان، وأصحاب السنن الثلاثة السابقة.
فتكون الزوائد "1339" حديثًا، منها الصحيح، والحسن، والضعيف وغيره.
صحيحة الإسناد منها عددها "428" حديثًا.
وحسنة الإسناد عددها "199" حديثًا.
وضعيفة الإسناد عددها "613" حديثًا.
ويبقى "99" حديثًا واهية الإسناد، أو منكرة، أو مكذوبة.
ولا يوجد حديث مما أخرجه في الأحكام فيه راوٍ متهم بالوضع أو الكذب؛ وإنما ذلك في الفضائل بلا استثناء.
- شروحه 1:
1- شرح محمد بن موسى الدميري المتوفَّى سنة "808هـ"، يُسمى "الديباجة" في خمسة مجلدات، ومات قبل تحريره.
2- شرح جلال الدين السيوطي، يسمى "مصباح الزجاجة على سنن ابن ماجه".
3- شرح إبراهيم بن محمد الحلبي، المتوفى سنة "841هـ".
4- شرح السندي، وهو مطبوع[2].
1 انظر: مقدمة السندي لشرح سنن ابن ماجه، مقدمة السيوطي لشرح سنن النسائي، وشروط الأئمة الستة "ص16، 17"، الرسالة المستطرفة "ص10، 11"، توجيه النظر "ص153"، مفتاح السنة "ص101"، كشف الظنون "1/ 477"، قواعد التحديث "ص233". [2] مخطوطة بدار الكتب المصرية "برقم 1894ب"، "حديث تيمور 538"، "حديث س11".
نام کتاب : منهاج المحدثين في القرن الأول الهجري وحتى عصرنا الحاضر نویسنده : على عبد الباسط مزيد جلد : 1 صفحه : 392