قرأته بقزوين على ولده الشيخ العالم جلال الدين محمدٍ، بقراءته على والده.
وسمعت عليه [ببحث] أكثره، وأذن لي في الفتوى والتدريس في صفر سنة ست وسبع مئةٍ، وكتب لي خطه بذلك ابتداء منه وإنعاماً من غير سؤالٍ، فجزاه الله عنا خير الجزاء.
157- وكتاب (الدر الملتقط في تبيين الغلط ونفي اللغط) ، إملاء الشيخ العلامة رضي الدين أبي الفضل الحسن بن محمد بن الحسن الصغاني العمري اللغوي، وهو يحتوي على جميع ما في كتابي (الشهاب) ، و (النجم) من الموضوع وغير ذلك من الأحاديث الموضوعة.