responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مدرسة الحديث في مصر نویسنده : محمد رشاد خليفة    جلد : 1  صفحه : 511
الصفحة / الحديث وتخريجه
357 حديث: قال ابن عباس: "بينما النبي صلى الله عليه وسلم يخطب إذا هو برجل قائم فسأل فقالوا: هذا هو إسرائيل".
رواه البخاري، وأخرجه أبو داود في الأيمان عن موسى بن إسماعيل وابن ماجه في الكفارات عن الحسين بن محمد الواسطي.
367 حدثني عبد الله بن عمرو بن العاص قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا عبد الله لا تكن مثل فلان كان يقوم الليل فترك قيام الليل".
رواه البخاري وأخرجه مسلم في الصوم عن أحمد بن يوسف الأزدي عن عمرو بن أبي سلمة، وأخرجه النسائي في الصلاة عن سويد بن نصر عن ابن المبارك به، وعن الحارث بن أسد عن بشر بن بكر عن الأوزاعي، وأخرجه ابن ماجه عن محمد بن الصباح عن الوليد ابن مسلم عن الأوزاعي.
371 حديث: "ابنوا المساجد وأخرجوا القمامة منها.
رواه الطبراني في الكبير والضياء في المختارة عن أبي قرقاصة.
372 "أتدرون ما العضة؟ ".
رواه البخاري في الأدب ورواه البيهقي في شعب الإيمان عن أنس.
372 "اتخذوا عند الفقراء أيادي فإن له دولة".
رواه أبو نعيم في الحلية عن الحسين بن علي قال الحافظ العراقي: سنده ضعيف جدًّا لكن ظاهر كلام الحافظ ابن حجر أنه موضوع، فإنه قال: لا أصل له، وتبعه تلميذه السخاوي.
372 "اتق الله يا أبا الوليد لا تأت يوم القيامة ببعير له رغاء".
رواه الطبراني في الكبير عن عبادة بن الصامت وكذا ابن عساكر عنه. قال الحافظ الهيثمي: رجاله رجال الصحيح ورواه الشافعي والبيهقي عن طاوس مرسلًا.
372 "أد ما افترض الله تعالى عليك تكن من أعبد الناس".
رواه ابن عدي في الكامل.
372 "إذا أراد الله بعبد خيرا فتح له قفل قلبه".
رواه أبو الشيخ عن أبي ذر، وفيه سعيد بن إبراهيم قال الذهبي: إنه مجهول وقال أبو حاتم عن راويه عبد الله بن رجال: إنه ثقة، وقال الفلاس عنه: كثير الغلط والتصحيف ليس بحجة.
373 "أوحى الله إلى إبراهيم: يا خليلي حسن خلقك ولو مع الكفار تدخل مداخل الأبرار".
رواه الطبراني في الأوسط، وضعفه المنذري ولم يوجهه وقال الهيثمي فيه مؤمل بن عبد الرحمن وهو ضعيف.

نام کتاب : مدرسة الحديث في مصر نویسنده : محمد رشاد خليفة    جلد : 1  صفحه : 511
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست