نام کتاب : كتابة الحديث بين النهي والإذن نویسنده : أحمد بن محمد حميد جلد : 1 صفحه : 16
وألواح الخشب، وسعف النخيل والحجارة وتحصيل هذه الوسائل وإعداده صعب جداً، فاقتصروا في الاستفادة بها على الضروريات من وثائق ومكاتبات ونحوهما [1] .
ويمكن أن تُحصر الأمور التي استفاد بها العرب من الكتابة على قلتها في جوانب شتى تظهر بالاستقراء مثل:
أـ كتب الديانات السابقة.
ب ـ كتابة العهود والمواثيق المنظمة لشؤون الأفراد والمجتمعات.
ج ـ الصكوك التجارية وحفظ الحقوق.
د ـ الرسائل الشخصية.
هـ ـ مكاتبة الرقيق.
وـ القصائد الشعرية والمفاخر القبلية والأنساب [2] .
ز ـ الحكم والوصايا [3] .
ح ـ كتب الأساطير القديمة [4] .
ط ـ النقوش الحجرية كشواهد القبور [5] .
وقد ورد عن العرب إقامة كتاتيب لتعليم القراءة والكتابة، في أماكن مختلفة مثل مكة المكرمة، والطائف ودومة الجندل. [1] مصادر الشعر الجاهلي /77 فما بعدها. [2] مصادر الشعر الجاهلي /61 ـ 73، 109، 164، 165. [3] المعمرون والوصايا/ 23، 24. [4] سيرة ابن هشام 1/358. [5] في شمال غرب الجزيرة (الفهارس) .
نام کتاب : كتابة الحديث بين النهي والإذن نویسنده : أحمد بن محمد حميد جلد : 1 صفحه : 16