نام کتاب : المقترب في بيان المضطرب نویسنده : بازمول، أحمد بن عمر جلد : 1 صفحه : 25
الغفلة فلايكون متقناً فيدخل عليه ماليس من حديثه[1].
كثرة الوهم بأن يروي على سبيل التوهم[2].
مخالفة الثقات[3].
أنواع المخالفة:
مخالفة الثقات أحد الأمور التي يطعن بها الراوي في ضبطه للحديث وهي على أنواع:
- فإن كانت بتغيير السياق فمُدْرَج الإسناد.
- وإن كانت بدمج موقوف بمرفوع فمُدْرَج المتن.
وإن كانت بتقديم أو تأخير فالمقلوب.
وإن كانت بزيادة راوٍ فالمَزِيد في مُتَصِل الأسانيد.
وإن كانت بإبدال الراوي ولامرجح فالمُضطَرِب.
وإن كانت بتغييرٍ مع بقاء السياق فالمُصَحّف والمُحَرّف.
فالناتج من المخالفة الأنواع التالية: "المدرج"[4]، "المزيد في متصل [1] انظر الكفاية للخطيب (147ـ 151) . [2] انظر الكفاية للخطيب (143ـ 144) . [3] انظر علوم الحديث لابن الصلاح (288ـ 311) . والتمهيد من نزهة النظر (52- 140) للحافظ. [4] انظر علوم الحديث لابن الصلاح (274 ـ 278) ؛ ومحاسن الاصطلاح للبلقيني (274ـ278) والتقييد والايضاح للعراقي (106- 109) والمقنع في علوم الحديث لابن الملقن (1/227ـ231) وتدريب الراوي للسيوطي (1/ 239 ـ 246) .
نام کتاب : المقترب في بيان المضطرب نویسنده : بازمول، أحمد بن عمر جلد : 1 صفحه : 25