الفصل الرابع: الآثار النفسية.
الفصل الخامس: ظاهرة القصاص.
الباب الثاني: جهود العلماء في مقاومة الوضع: وفيه ستة فصول:
الفصل الأول: جمع الأحاديث الثابتة.
الفصل الثاني: الاهتمام بالإسناد.
الفصل الثالث: مضاعفة النشاط العلمي في قواعد الحديث.
الفصل الرابع: نقد الرواة وتتبع الكذبة.
الفصل الخامس: التأليف في الوضاعين.
الفصل السادس: التأليف في الموضوعات.
ثم بعد ذلك ذيلت للبحث بخاتمة جامعة لنتائج البحث, تحدثت فيها عن ضرورة الحذر من الوضع والوضاعين في المجالات المختلفة, ثم عن واجب المسلمين تجاه سنة نبيهم محمد صلى الله عليه وسلم وبها ختمت البحث.
وأخيراً: لا يسعني إلا أن أقدم شكري وامتناني لكل من ساعدني في إخراج هذا البحث منذ كونه فكرة تعتلج في الصدر وتختمر في الذهن إلى كونه حقيقة واقعة ماثلة للعيان.
كما أسأل الله عزّ وجلّ أن يجعل عملي هذا خالصاً لوجهه الكريم وأن يثقل به موازين حسناتي يوم ألقاه, يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء وسيد المرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.