«روى هذا النص فلان» ، وما نقل عن السلمي بلا سند قلنا فيه: «نقل هذا النص فلان» ، ومن ذكر قول الدارقطني فقط قلنا فيه: «نقل فلان قول الدارقطني» .
6) إذا كان في النص خطأ أو تصحيف لا وجه له صوبناه من المصادر التي روت النص أو نقلته عن السلمي- إن وجدنا ذلك- إذ هي في حقيقتها نسخ أخرى من الكتاب، مع التنبيه على ذلك في الحاشية. وإن كان له وجه أبقينا ما في الأصل، مع بيان وجهه.
7) ترجمنا لجميع الأعلام المذكورين في الكتاب.
8) لم نتوسع في ترجمة الراوي، بل اكتفينا بذكر اسمه وكنيته ونسبه وميلاده ووفاته إن وجد، وما كان من ذلك مذكورًا في متن الكتاب لم نذكره في الحاشية اختصارًا، ولحصول المراد بذكره في متن الكتاب. وأحلنا في مصادر ترجمة الراوي على أهم الكتب التي تترجمه، وتنقل أقوال أهل العلم فيه جرحًا وتعديلاً.
9) خرَّجنا الأحاديث الواردة في الكتاب- على قلَّتها- تخريجًا نرى أنه يفي بالغرض.
10) قمنا بعمل فهارس علمية تُسَهِّلُ الاستفادة من الكتاب، وهي:
أ) فهرس الآيات القرآنية.
ب) فهرس الأحاديث النبوية والآثار والأقوال.