|
||||
| نام کتاب : سؤالات السلمي نویسنده : السلمي، أبو عبد الرحمن جلد : 1 صفحه : 174 | ||||
|
بَابُ الزَّايِ 141 - وسألتُه عن زَكريَّا السَّاجِيِّ (1) ؟ فقال: ثقةٌ. 142 - وقال: كان زيادُ بنُ أبي سُفيانَ (2) يَكتبُ إلى عائشةَ أمِّ المؤمنين (3) : «مِن زيادِ بنِ أبي سُفيانَ» ، ويَبعثُ إليها بمالٍ؛ رجاءَ أن تَكتبَ إليه: «زياد بن أبي سُفيانَ» ، وكانت تَكتبُ إليه: «من عائشةَ أمِّ المؤمنين إلى ابنِها» . 143 - حدَّثني أبو طالبٍ الحافظُ (4) ، ثنا أبو داودَ بنُ الأشعثِ: سُليمانُ (5) ، قال: سمعتُ عبَّاس العَنْبَريَّ (6) يقولُ: ثلاثةٌ جعلتُهم حُجَّةً (1) هو: زكريا بن يحيى بن عبد الرحمن بن بحر، أبو يحيى، الساجي البصري، توفي بالبصرة سنة سبع وثلاث مئة. ترجمته في: "الجرح والتعديل" (3/601) ، و"تذكرة الحفاظ" (2/709- 710) ، و"سير أعلام النبلاء" (14/197- 200) ، و"ميزان الاعتدال" (2/79) . [142] هذا النص ليس في "الملخص". (2) هو: زياد بن أبي سفيان، ويقال: ابن عبيد، ويقال: ابن سمية، وسمية أمه، أبو المغيرة. ترجمته في: "التاريخ الكبير" (3/357) ، و"سير أعلام النبلاء" (3/494- 497) . (3) هي: الصديقة بنت الصديق عائشة بنت أبي بكر رضي الله عنهما، حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم، توفيت سنة سبع وخمسين على الصحيح. ترجمتها في "الطبقات الكبرى" (8/58-81) ، و"تهذيب الكمال" (35/227 الترجمة 7885) ، و"سير أعلام النبلاء" (2/135-201) ، و"الإصابة" (13/38) . [143] نقل هذا النص المزِّي في "تهذيب الكمال" (10/105) و (13/145) عن أبي داود. وقد جاء النص مختصرًا جدًّا في "التلخيص" على النحو التالي: «زيد بن المبارك الصَّنعاني: حجة، قاله عباس العنبري» . (4) تقدم في رقم (33) . (5) هو: الإمام صاحب "السنن". (6) قوله: «عباس» كذا في الأصل، وهو عَلَمٌ مصروف، فالجادة أن يقول: «سمعتُ -[175]- عبَّاسًا» ، ولكن ما في الأصل يخرَّج على وجهين تقدم ذكرهما في التعليق على عبارة: «سمعتُ جعفر الفريابي» في النص رقم (116) . وعباس هو: ابن عبد العظيم بن إسماعيل بن توبة، أبو الفضل، العنبري. ترجمته في: "التاريخ الكبير" (7/6) ، و"الجرح والتعديل" (6/216) ، و"تاريخ بغداد" (12/137- 138) ، و "تهذيب الكمال" (14/222الترجمة 3128) ، و"سير أعلام النبلاء" (12/302- 303) ، و"تذكرة الحفاظ" (2/524) . |
||||
| نام کتاب : سؤالات السلمي نویسنده : السلمي، أبو عبد الرحمن جلد : 1 صفحه : 174 | ||||
|
www.eShia.ir