responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة نویسنده : ابن عراق    جلد : 1  صفحه : 109
(189) مُحَمَّد بن عبد الْملك الْكُوفِي القناطري شيخ لعبد الله بن مَحْمُود السَّعْدِيّ، قَالَ ابْن عَسَاكِر فِي مُعْجَمه قيل لَهُ القناطري لِأَنَّهُ كَانَ يكذب قناطر.
(190) مُحَمَّد بن عبد الْملك أَبُو سعد الْأَسدي الْبَغْدَادِيّ من شُيُوخ السلَفِي اتهمه ابْن نَاصِر بِالْكَذِبِ.
(191) مُحَمَّد بن عبد الْوَاحِد بن الْفرج الْأَصْبَهَانِيّ اتهمَ بِوَضْع الحَدِيث.
(192) مُحَمَّد بن عبد بن عَامر السَّمرقَنْدِي فى حُدُود الثلثمائة مَعْرُوف بِوَضْع الحَدِيث.
(193) مُحَمَّد بن عَبدة بن حَرْب أَبُو عُبَيْدَة الله القَاضِي الْمصْرِيّ قَالَ ابْن عدي كَذَّاب.
(194) مُحَمَّد بن عَبدك بن أبي بِلَال وَعنهُ عُثْمَان بن السماك بِخَبَر كذب.
(195) مُحَمَّد بن عبيد الله بن أبي رَافع مَوْلَاهُم، قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر فِي زَوَائِد الْبَزَّار مُتَّهم.
(196) مُحَمَّد بن عبيد الله بن أبي سُلَيْمَان الْعَرْزَمِي قَالَ الْحَافِظ العلائي مُتَّهم.
(197) مُحَمَّد بن عبيد الله بن إِسْحَق بن جبابة الْبَغْدَادِيّ الْبَزَّار عَن أبي مُحَمَّد بن ماسي قَالَ الْخَطِيب كَذَّاب.
(198) مُحَمَّد بن عبيد الله بن مَرْزُوق يروي عَن عَفَّان بن حَمَّاد حَدِيثا كذبا يُقَال إِنَّه أَدخل عَلَيْهِ.
(199) مُحَمَّد بن عبيد الله أَبُو سعد الْقَرنِي شيخ لتَمام أَتَى بحديثين مَوْضُوعَيْنِ فافتضح.
(199) مُحَمَّد بن عبيد بن ثَعْلَبَة عَن جَعْفَر بن زُهَيْر لَهُ خبر مَوْضُوع فِي فضل مُعَاوِيَة.
(200) مُحَمَّد بن عبيد بن عُمَيْر، وَفِي الْمِيزَان مُحَمَّد بن عمر الْمحرم أَتَى عَن عَطاء عَن عَائِشَة بِخَبَر مَوْضُوع.
(201) مُحَمَّد بن عبيد الْقرشِي عَن مَالك كذبه الدَّارَقُطْنِيّ.
(202) مُحَمَّد بن عبيد بن آدم بن أبي إِيَاس الْعَسْقَلَانِي تفرد بِخَبَر بَاطِل.
(203) مُحَمَّد بن عُبَيْدَة عَن وضع أَحَادِيث قَالَه أَبُو سعيد النقاش كَذَا فِي الْمِيزَان وبيض بعد عَن كَمَا ترى

نام کتاب : تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة نویسنده : ابن عراق    جلد : 1  صفحه : 109
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست