responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 1  صفحه : 226
فِي الْمُخْتَصر «إِنَّ الْحُورَ فِي الْجَنَّةِ يَتَغَنَّيْنَ يقلن للجواري الحبيبات» إِلَخ. ضَعِيف.

«إِنَّ الرَّجُلَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ يُولَدُ لَهُ كَمَا يَشْتَهِي يَكُونُ حَمْلُهُ وَفِصَالُهُ وَشَبَابُهُ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَة» لِابْنِ مَاجَه محسنا مغربا.

حَدِيث «طَيْرَانُ طَائِفَتَيِ الأُمَّةِ إِلَى الْجِنَانِ مِنْ غَيْرِ الْحِسَابِ وَالْمرُورُ عَلَى الصِّرَاطِ بِسَبَبِ حَيَائِهِمْ مِنَ الْمَعْصِيَةِ ورضاهم باليسير» لِابْنِ حبَان فِي الضُّعَفَاء، وَلمُسلم، وَفِيه الْقَيْسِي الْهَالِك والْحَدِيث مُنكر مُخَالف للأحاديث الصَّحِيحَة.

«إِن الله يتحلى للْمُؤْمِنين فَيَقُول لَهُمْ سَلُونِي فَيَقُولُونَ رِضَاكَ» لَمْ يُوجد.

فِي الذيل «النَّظَرُ إِلَى وَجْهِ اللَّهِ تَعَالَى وَاجِبٌ لِكُلِّ نَبِيٍّ وَصِدِّيقٍ وَشَهِيدٍ» فِيهِ عَمْرُو بْنُ خَالِدٍ مُتَّهَمٌ بِالْوَضْعِ.

بَاب خَاتمه فِي سَعَة رَحمته وَشَفَاعَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم وشفاعة الْأَطْفَال والأولياء لِلْمُؤمنِ وَالْكَافِر وَفِدَاء الْمُؤمن بالكافر وَأَن الشَّفَقَة على الْخلق حَتَّى الطُّيُور توجب رَحمته وإثم من يقنط النَّاس من رَحْمَة الله.

فِي الْمُخْتَصر «مَا زَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْأَلُ فِي أُمَّتِهِ حَتَّى قِيلَ أَمَا تَرْضَى وَقَدْ أُنْزِلَتْ عَلَيْكَ هَذِهِ الآيَةُ وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلَى ظُلْمِهِمْ» لم يُوجد.

«سَأَلَ رَبَّهُ فِي ذُنُوبِ أُمَّتِهِ فَقَالَ يَا رَبِّ اجْعَلْ حِسَابَهُمْ إِلَيَّ لِئَلا يَطَّلِعَ عَلَى مَسَاوِيهِمْ غَيْرِي فَأَوْحَى اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هُمْ أُمَّتُكَ وَهُمْ عِبَادِي وَأَنَا أَرْحَمُ بِهِمْ مِنْكَ لَا أَجْعَلُ -[227]- حسابهم إِلَى غير لِئَلَّا تنظر فِي مَسَاوِيهِمْ أَنْتَ وَلا غَيْرُكَ» لم يُوجد.

نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفَتَّنِي    جلد : 1  صفحه : 226
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست