مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
تذكرة الموضوعات
نویسنده :
الفَتَّنِي
جلد :
1
صفحه :
214
«إِنَّ الْعَبْدَ لَيُعَالِجُ كَرَبَ الْمَوْتِ وَسَكَرَاتِ الْمَوْتِ وَإِنَّ مَفَاصِلَهُ لِيُسَلِّمُ بَعْضُهَا عَلَى بَعْضٍ يَقُولُ عَلَيْكَ السَّلامُ تُفَارِقُنِي وَأُفَارِقُكَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَة» فِيهِ ضَعِيف جدا، وَفِي الذيل هُوَ من نُسْخَة أبي هدبة.
عَنْ أَنَسٍ «إِنَّ لِمَلَكِ الْمَوْتِ حَرْبَةٌ مَسْمُومَةٌ طَرَفٌ لَهَا بِالْمَشْرِقِ وَطَرَفٌ لَهَا بِالْمَغْرِبِ يَقْطَعُ بِهِ عُرُوقَ الْحَيَاةِ وَإِنَّ مُعَالَجَتَهُ أَشَدُّ من ألف ضَرْبَة سيف» إِلَخ. مُنكر.
وَفِي اللآلئ «لَمُعَالَجَةُ مَلَكِ الْمَوْتِ أَشَدُّ مِنْ أَلْفِ ضَرْبَةٍ بِالسَّيْفِ» لَا يَصِحُّ فِيهِ مَتْرُوك وَوَاضِع وَإِنَّمَا يرْوى عَن الْحسن قلت لَهُ شَوَاهِد، وَفِي الْوَجِيز فِيهِ مُحَمَّد بن الْقَاسِم يضع قلت ورد مُرْسلا عَن عَطاء بن يسَار بِسَنَد جيد وَله شَوَاهِد من مُرْسل الْحسن وَالضَّحَّاك وَعَن عَليّ رَضِي الله عَنهُ مَوْقُوف.
فِي الذيل «إِنَّ مَلَكَ الْمَوْتِ لَيَنْظُرُ فِي وُجُوهِ الْعِبَادِ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعِينَ نَظْرَةً فَإِذَا ضَحِكَ الْعَبْدُ بَعَثَ إِلَيْهِ يَقُولُ عَجَبًا بُعِثْتُ إِلَيْهِ لأقبض روحه وَهُوَ يضْحك» من نُسْخَة أبي هدبة وَكَذَا «بَيْنَ الْعَبْدِ وَالْجَنَّةِ سَبْعُ عَقَبَاتٍ أَهْوَنُهَا الْمَوْتُ قُلْتُ فَمَا أَصْعَبُهَا قَالَ الْوُقُوفُ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ إِذا تعلق المظلومين بالظالمين» .
«تَعْسِيرُ نَزْعِ الصَّبِيِّ تَمْحِيصٌ لِلْوَالِدَيْنِ» فِيهِ أَبُو مقَاتل كَذَّاب.
«يُتْرَكُ الْغَرِيقُ يَوْمًا وَلَيْلَةً وَيُدْفَنُ» فِيهِ سَلْمٌ مَتْرُوكٌ وَجُبَارَةُ ضَعِيفٌ.
«اثْنَتَانِ لَا تَمُوتَانِ الإِنْفَحَةُ وَالْبَيْضُ» قَالَ الْعقيلِيّ مَوْضُوع.
«مَا مَاتَ أَحَدٌ إِلا يُجْنِبُ فَلِذَلِكَ يُغَسَّلُ لأَنَّهُ لَا تُنْزَعُ رُوحُ أَحَدٍ إِلا خَرَجَ مَاؤُهُ الشَّهِيدُ وَغَيْرُهُ فِي هَذَا سَوَاءٌ» فِيهِ نهشل كَذَّاب.
وَفِي الْمُخْتَصر «لَنْ يَخْرُجَ مِنَ الدُّنْيَا حَتَّى يَعْلَمَ أَيْنَ مَصِيرُهُ وَحَتَّى يَرَى مَقْعَدَهُ مِنَ الْجَنَّةِ أَوِ النَّارِ» لِابْنِ أبي الدُّنْيَا والشيخين وَله شَاهد.
«ارْقُبُوا الْمَيِّتَ عِنْدَ ثَلاثٍ إِذَا رَشَحَ جَبِينُهُ وَزَرَفَتْ عَيْنَاهُ وَيَبُسَتْ شَفَتَاهُ فَهِيَ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ فَقَدْ نَزَلَتْ بِهِ وَإِذَا غَطَّ غَطِيطَ الْمَخْنُوقِ وَاحْمَرَّ لَوْنُهُ وَأَرْبَدَتْ شَفَتَاهُ فَهُوَ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ فَقَدْ نَزَلَ بِهِ وَأَمَّا انْطِلاقُ لِسَانِهِ بِكَلِمَتَيِ الشَّهَادَةِ فَهُوَ عَلامَةُ الْخَيْر» ضَعِيف.
حَدِيث «مَجِيءُ مَلَكِ الْمَوْتِ فِي أَحْسَنِ صُورَةٍ عِنْدَ وَفَاتِهِ عَلَيْهِ السَّلامُ وَاسْتِئْذَانِهِ فِي قَبْضِهِ وَقَوْلِهِ أَيْنَ خَلَّفْتَ جِبْرِيلَ قَالَ خَلَّفْتُهُ فِي سَمَاءِ الدُّنْيَا فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ وَقَعَدَ عِنْد رَأسه» وَهُوَ حَدِيث طَوِيل فِي ثَلَاث أوراق وَهُوَ مُنكر.
حَدِيث قَوْله لجبريل عِنْد وصاله «من لأمتي -[215]- وَجَوَابه بشر يَا حَبِيبَ اللَّهِ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى حُرِّمَتِ الْجَنَّةُ عَلَى جَمِيعِ الأَنْبِيَاءِ وَالأمَمِ حَتَّى تَدْخُلَهَا أَنْتَ وَأُمَّتُكَ» وَقَوله «الْآن طابت نَفسِي» ضَعِيف.
نام کتاب :
تذكرة الموضوعات
نویسنده :
الفَتَّنِي
جلد :
1
صفحه :
214
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir