نام کتاب : النافلة في الأحاديث الضعيفة والباطلة نویسنده : الحويني، أبو إسحق جلد : 1 صفحه : 115
100- ((إنَّكُمْ لَتبخَلُونَ، وَتُجَبِّنُونَ، وَتُجَهِّلُونَ، وإنَّكُمْ لَمِنْ ريحان الله)) . (1)
تم الجزء الأول من ((النافلة)) ، وعليه الجزء الثاني، وأوله: 101- ((الود يتوارث، والبغض يتوارث)) والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
(1) 100- ضعيف.
أخرجه الترمذي (1910) ، وأحمد في ((المسند)) (6/ 409) ، وفي ((فضائل الصحابة)) (2/ 772- 773) ، والحميدي (334) ، والباغندي في ((مسند عمر بن عبد العزيز)) (18، 19) ، والحكيم الترمذي في ((المسائل المكنونة)) (113- 114) ، وابن قتيبة في ((غريب الحديث)) (407/ 1) ، والسهمي في ((تاريخ جرجان)) (1/ 12/ 475) ، والخطابي في ((العزلة)) (37) ، والبيهقي في ((السنن)) (10/ 202) ، وفي ((الأسماء)) (461) ، والخطيب في ((التاريخ)) (5/ 300) من طريق محمد بن أبي سويد قال: سمعت عمر بن عبد العزيز يقول: زعمت المرأة الصالحة خولة بنت حكيم قالت: خرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذات يوم وهو محتضن أحد ابني ابنته، وهو يقول ... فذكره. قال الترمذي: ((لا يعرف لعمر بن عبد العزيز سماعاً من خولة)) .
قلت: وعلة أخرى، وهي جهالة محمد بن أبي سويد فإنه لا يعرف كما قال الذهبي. والله أعلم.
نام کتاب : النافلة في الأحاديث الضعيفة والباطلة نویسنده : الحويني، أبو إسحق جلد : 1 صفحه : 115