responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموضوعات نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 3  صفحه : 80
قَالَ الدَّارقطني: الأُشْنَانِيّ كَذَّاب دجال.
وَقَالَ أَبُو بَكْر الْخَطِيب: كَانَ كذابا يضع الحَدِيث.
بَاب دفع الشَّرّ بِمثلِهِ أَنْبَأَنَا أَبُو مَنْصُورٍ مُحَمَّدُ بْنُ عبد الملك وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالا أَنْبَأَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ الْمَأْمُونِ حَدثنَا الدَّارقطني حَدثنَا أَحْمد بن مُحَمَّد بن سَعْدَانَ الصَّيْدَلانِيُّ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ وَهْبٍ الْعَلافُ حَدَّثَنَا سَهْلُ بْنُ سَعْدٍ حَدَّثَنَا زِيَادُ بْنُ أَبِي زِيَادٍ الْجَصَّاصُ حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ هُمْ فِيهِ ذِئَابٌ، فَمَنْ لَمْ يَكُنْ ذِئْبًا أَكلته الذئاب ".
قَالَ الدَّارقطني: تفرد بِهِ زِيَاد وَهُوَ مَتْرُوك.
وَقَالَ يحيى: زِيَاد لَيْسَ بشئ.
بَاب فِي تخير الاصحاب أَنبأَنَا إِسْمَاعِيل بن [أَحْمد] أَنبأَنَا ابْنُ مَسْعَدَةَ أَنْبَأَنَا حَمْزَةُ أَنْبَأَنَا أَبُو أَحْمد ابْن عَدِيٍّ أَنْبَأَنَا أَبُو عَوَانَةَ حَدَّثَنَا الْمُسَيِّبُ بْنُ وَاضِحٍ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ عَمْرٍو
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ عبد الله بْنِ أَبِي طَلْحَةَ عَنْ أَنَسٍ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " النَّاسُ سَوَاءٌ كَأَسْنَانِ الْمُشْطِ، إِنَّمَا يَتَفَاضَلُونَ بِالْعَافِيَةِ، وَالْمَرْءُ كَبِيرٌ بِأَخِيهِ، يَرْفُدُهُ وَيَكْسُوهُ وَيَحْمِلُهُ، وَلا خَيْرَ فِي صُحْبَةِ مَنْ لَا يَرَى لَكَ مِثْلَ مَا تَرَى لَهُ ".
قَالَ ابْنُ عَدِيٍّ: هَذَا حَدِيثٌ وَضعه سُلَيْمَان بْن عَمْرو عَلَى إِسْحَاق.
قَالَ: وَأَجْمعُوا عَلَى أَنَّهُ كَانَ يضع الحَدِيث.
بَاب فِي الْخلق الْحسن والسيئ روى عبد الرحمن بْنُ مُحَمَّدِ، بْنِ الْحَسَنِ الْبَلْخِيُّ عَنْ قُتَيْبَةُ حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي بُرْدَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي مُوسَى قَالَ: قَالَ

نام کتاب : الموضوعات نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 3  صفحه : 80
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست