responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الموضوعات نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 3  صفحه : 40
كتاب الاشربة
بَاب شرب المَاء على الرِّيق أَنْبَأَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ السَّمَرْقَنْدِيِّ أَنبأَنَا إِسْمَاعِيل بن أبي الْفضل أَنبأَنَا حَمْزَة ابْن يُوسُفَ أَنْبَأَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْحَافِظُ قَالَ قَالَ عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ سَمِعْتُ عَاصِمَ بْنَ سُلَيْمَانَ الْعَبْدِيَّ وَكَانَ يَضَعُ الْحَدِيثَ مَا رَأَيْتُ مِثْلَهُ قَطُّ يُحَدِّثُ بِأَحَادِيثَ لَيْسَ لَهَا أُصُولٌ سَمِعْتُهُ يُحَدِّثُ عَنْ هِشَامِ بْنِ حَسَّانٍ عَنْ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " شُرْبُ الْمَاءِ عَلَى الرِّيقِ يَعْقِدُ الشَّحْمَ ".
قَالَ المُصَنّف قُلْت: مَا أخوفني أَن يَكُون هَذَا الْوَضع قصد شين الشَّرِيعَة، وَإِلَّا فأى شئ فِي المَاء حَتَّى يعْقد الشَّحْم.
بَاب الشّرْب من سُؤْر الْمُسلم أَنْبَأَنَا الْجُرَيْرِيُّ أَنْبَأَنَا الْعُشَارِيُّ حَدَّثَنَا الدَّارقطني أَنْبَأَنَا أَبُو سَعِيدِ بْنُ مَشْكَانَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ رَوْحٍ أَنْبَأَنَا سُوَيْدُ بْنُ نَصْرٍ حَدَّثَنَا نَوْحُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ عَطَاءٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " من التَّوَاضُعِ أَنْ يَشْرَبَ الرَّجُلُ مِنْ سُؤْرِ أَخِيهِ، وَمَنْ شَرِبَ مِنْ سُؤْرِ أَخِيهِ ابْتِغَاءَ
وَجْهِ اللَّهِ رُفِعَتْ لَهُ سَبْعُونَ دَرَجَةً، وَمُحِيَتْ عَنْهُ سَبْعُونَ خَطِيَّةً، وَكُتِبَ لَهُ سَبْعُونَ حَسَنَةً ".
تفرد بِهِ نوح.
قَالَ يحيى: لَيْسَ بشئ، وَقَالَ مُسلم بن الْحجَّاج وَالدَّارقطني: مَتْرُوك.
بَاب إِثْم شَارِب الْخمر أَنْبَأَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْجُرَيْرِيُّ أَنْبَأَنَا أَبُو طَالِبٍ الْعُشَارِيُّ أَنْبَأَنَا أَبُو الْحسن الدَّارقطني أَنبأَنَا عبد الله بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ أَبِي مُزَاحِمٍ حَدَّثَنَا أَبُو شَيْبَةَ عَنِ الْحَكَمِ عَنْ خَيْثَمَةَ بْنِ عبد الرحمن عَن عبد الله بْنِ عَمْرٍو قَالَ قَالَ رَسُولُ الله

نام کتاب : الموضوعات نویسنده : ابن الجوزي    جلد : 3  صفحه : 40
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست